الصفحه ٢٣١ :
٥٩. الشرفي القاسمي ، أحمد بن محمد بن صلاح ( ١٠٥٥ق ) ، عدة الأكياس في شرح معاني الأساس
، دار
الصفحه ٢٣٥ : ، بيروت ، ط ١ ، ١٤٠٤ق / ١٩٨٤م.
المصادر الفارسية
١٣٦.
الآشتياني ، السيد جلال الدين ، شرح
بر زاد المعاد
الصفحه ٤٧ :
الأول : المعاصي يتحسرون عليها.
الثاني : الطاعات يتحسرون عليها لِمَ
لَمْ يعملوها. وروي عن أبي
الصفحه ٣٤ : :
الأول : أن الضمير في قوله ( فيها ) عائد
إلى اللعنة ، أي خالدين في اللعنة قال به العلامة الطباطبائي
الصفحه ٦٨ : مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ). ٢
ثالثاً : إن الاستثناء الأول يتصل بقوله
الصفحه ٧٣ : من أول. ١
الوجه الصحيح في المراد من أداة
الإستثناء ، هذه الوجوه التي ذكرها العلامة الطبرسي وغيره من
الصفحه ١٨٦ : من افعال الرذيلة ، فتقترن إلى الهيئات الأولى ، فتنكدر الأولى وتضادها ، فيلحق النفس من مضادة هذه لتلك
الصفحه ٩ :
١٣٥
١.
ابن تيمية ١٣٦
الأول
: قوله في ايمان مرتكب الكبيرة ١٣٦
الثاني
: قوله في الشفاعة النبوية
الصفحه ٢١ : الصري ، وشكّلوا النواة الأولى لمذهب الاعتزال. ١
قال أبو زهرة : وقد وجد في عهد علي كرم
الله وجهه الجدل
الصفحه ٢٢ :
٣. الخلود في جهنم عند الأديان
الأول : الأديان
المصرية القديمة
يقول المؤرخ اليوناني هيرودوت
الصفحه ٤٥ : . ومما يدل على كون العذاب الأول هو الذي في الدنيا ، والثاني هو هذاب الآخرة ، هو المقابلة وتكرر العذاب
الصفحه ٨٤ : كذلك تعريف اللغويين الحقب بمدة من الزمان مبهمة.
فالأولى أن يحمل معنى الآية على الوجه
الثاني الذي قبله
الصفحه ١٧٧ :
الايلام فذلك لا
يوجد واحتج عليه بوجوه :
الأول : أن ذلك العقاب ضرر خال عن النفع
فيكون قبيحاً
الصفحه ٢١١ : الانسان عن الفطرة الأولى ويدخله في فطرة أخرى من نوع آخر أو لا ، وعلى التقديرين يلزم أن لا يكون العذاب
الصفحه ٧ : إلى مسألة الخلود في جهنم ١٩
٣.
الخلود في جهنم عند الأديان ٢٢
الأول
: الأديان المصرية القديمة ٢٢