الصفحه ١٤٦ : الأحد عشر التي هي الثواب في الصورة الأولى ، والعقاب في الصورة الثانية كاملة من غير أن يسقط شيء في مقابلة
الصفحه ٧٤ : الخلود في النار لإخراج فساق الموحدين ، كما يشير اليه الاستثناء الأول ، أي أنهم سوف يخرجون من النار بعد
الصفحه ٨٣ :
الأول منهما هو كون المقصود من الآية توقيت لنوع العذاب لا لمكثهم في العذاب ، وعلى هذا الاعتبار يكون
الصفحه ٩٢ : المشركين في
الآخرة ، ففي بعض آياته وعدهم بالحرمان من المغفرة الالهية فقال تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ لاَ
الصفحه ١٨٥ :
والسعادة والرئاسة
الأولى التي للمدينة الفاضلة ومراتب رئاستها ، ثم من بعد ذلك الأفعال المحدودة التي
الصفحه ١٣٦ : هم من عايشوا الرسول وهم الصحابة ، ثم من عايشه الصحابة وهم التابعون ، ثم من عايش التابعون ، وقد سمى
الصفحه ١١٧ : الأول إما أن يبقى أولا يبقى ، فإن بقي وجب إيصال الثواب إليه ، ولا طريق اليه إلّا بنقله من النار إلى
الصفحه ١٢٧ : كافراً ولا مشركاً ، ١
والمحكّمة الأولى كانوا يقولون إنهم كفرة ولا مشركون. ٢
أما النجدات من الخوارج
الصفحه ١٤٣ : دائماً والآخر منقطعاً ، والأول باطل لاستلزامه اجتماع الضدين ، والثاني يلزم منه المطلوب ضمناً ، والثالث
الصفحه ١٥٣ : مسألة
الخلود في جهنم ومن يخلد فيها لابد من عرض عدد من المقدمات :
الأولى : قولهم في
الايمان
يذهب
الصفحه ١٥٤ : نص القرآن على وجوه مختلفة ، فمنها إيمان تام خالص ومنها ايمان ناقص ، ومنها إيمان مشوب بالشرك.
وقال
الصفحه ٢٣ :
الثاني : الديانة
الزرادشتية ( المجوسية )
يقول جان ناس : الدين الزرادشتي أول دين
في العالم تحدث
الصفحه ١٠١ : المستحل ، أي من باب انكار التحريم ، وهو موجب للكفر والخلود في العذاب ، وقد اعتبره البيضاوي ٣ أول الوجهين
الصفحه ١٤٠ :
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ... ) ، ٣.
٤
وللشيعة الإمامية إعتقادات يتفردون بها
عن غيرهم ، منها القول
الصفحه ١٨٤ : والاضطراب في مسألة خلود النفس ، قال ابن طفيل : وأما ما وصل الينا من كتب أبي نصر فأكثرها في المنطق ، وما ورد