الصفحه ٦٤ : لِّمَا يُرِيدُ ).
١
قوله : ( فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ )
إخبار منه تعالى بأنهم قسمان : أشقياء وهم
الصفحه ٦٦ :
وقد رد العلامة الطباطبائي هذا الوجه
وقال بسخافته ، لأنه إثبات للسماء والأرض من جهة الإضافة ، وأن
الصفحه ٧٥ : ، والمعنى أن أهل الجنة خالدون فيها أبداً إلّا أن يخرجهم الله منها ، لكن العطية دائمية ، وهم غير خارجين منها
الصفحه ٨١ :
نَّزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا ) لايخلو من ظهور في كون المراد بقوله : ( لَّابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا )
الخلود
الصفحه ٩٣ : يكون من جهة كونها من العماني التي تقبل في نفسها القوة والضعف ، فتختلف بالنسبة والاضافة ، كالقرب والبعد
الصفحه ٩٥ :
مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ
يُخَادِعُونَ اللَّهَ
الصفحه ١١٦ : الايمان ، والعطف يقتضي المغايرة ، ولو كان العمل من الايمان لكانت الآية تكريراً. ٢
فالايمان ليس من عمل
الصفحه ١٢٨ : )
، ٢ قال : فقد سمىٰ الله من دخل النار كافراً لعيناً ، وكل من عصى الله بكبيرة ومات مصراً عليها فقد كفر بنعمة
الصفحه ١٥٦ :
عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ
وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ) ١
فهذا غير هذا
الصفحه ١٧٥ :
الآفات عنهم وصحة
عقولهم وأجسادهم لا يقدرون على قليل من الأفعال ولا كثير ، وأنهم مضطرون إلى ما هم
الصفحه ١٨٣ :
٦
الخلود في جهنم عند الفلاسفة
البحث الفلسفي حول الخلود في العذاب من
المسائل
الصفحه ١٨٩ : ليست حيواناً إلا بضرب من المجاز ، فالعقل الهيولاني لا وجود له في عالم الآخرة ما لم يحصل له فعلية
الصفحه ١٩٠ :
فمقصود الفارابي من بطلان النفوس
الجاهلة هو بطلانها وانعدامها عن مرتبة النفوس الفاضلة السعيدة لا
الصفحه ١٩٢ : العقلية ، والقوة العملية ، أي الجزء العملي من النفس ، فلا يكفي إصلاح القوة العقلية وحدها فبناءً على ذلك
الصفحه ٢٠١ : البلهاء والصالحين الذين لم يكن معهم معصية باطلة وجهل ضار يجدون الخلاص. ٢
فيفهم من عبارة الشيخ بأن نفوس