الصفحه ٧١ :
فهو استثناء من
خلودهم أيضاً لما ذكرناه أيضاً. ١
سادساً : إن تعليق ذلك بالمشيئة على
سبيل التأكيد
الصفحه ٨٠ :
أقوال اللغويين في
معنى الحقب
١. قال الراغب : والصحيح أن الحقبة مدة
من الزمان مبهمة. ١
٢. قال
الصفحه ٨٩ : مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا
إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَا
الصفحه ٩٠ : كونه ممن لايعاند الحق ولايستكبر عنه أصلاً ، بل لو ظهره عنده حق اتّبعه ، لكن خفي عنه الحق لشي من العوامل
الصفحه ٩٧ :
فيقول الله تبارك
وتعالى للملك : لا تقض حاجته وأحرمه إياها فانه تعرّض لسخطي واستوجب الحرمان مني
الصفحه ٩٩ : ابن عباس مخالف لاجماع المسلمين على قبول التوبة من العاصي وإن كان مشركاً أو كافراً ، والشيخ الطبرسي في
الصفحه ١٠٩ :
آل البيت ، ويعدون
من مذهبهم أيضاً الحسن البصري. ١
وتبنت المعتزلة خمسة اُصول ، معتبرة
الايمان بها
الصفحه ١١٤ : يستحقه من العقوبة ، كذلك تدل على ان يخلد ، إذ ما من آية من هذه الآيات إلّا وفيها ذكر الخلود والتأبيد أو
الصفحه ١٢٣ : .
ثانياً : قوله تعالى : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن
الصفحه ١٢٥ : . ويؤيده تعريف النجدات من الخوارج للايمان بأنه هو الاقرار بالله تعالى وملائكته ورسله ، وترك الفعل المحرم
الصفحه ١٣٣ : .
وبيانه : أن هذا الفاسق قبل أن صدر عنه
هذا الفسق كان من أهل الثواب بحكم إيمانه وسائر طاعاته ، أما عندنا
الصفحه ١٤٤ : .
٤. إنه يقبح منه تعالى أن يعبده إنسان
ألف عام ثم يفسق مرة واحدة ، فيحبط تلك الطاعات العظيمة بتلك المرة
الصفحه ١٥٨ : ومعرفة فضله حسنة لاتضر معها سيئة ، لأن من تولّاه حقيقة الولاء لم تضره السيئات. ١
ويقول إخوان الصفا
الصفحه ١٦٢ : بعضهم بخلودها فيما نفاه البعض الآخر ، وبناءً على ذلك يلزمنا البحث عن آراء المذاهب الاساسية من السنية
الصفحه ١٦٣ : أن مرتكب الكبيرة إذا مات من دون توبة جاز أن يعفو الله تعالى عنه ، فلا يخلد في النار ، لأن الخلود