الصفحه ٧٥ :
والعسر فلا نسلمها ، فإنّ في شمول مثل قوله تعالى : ( ما جَعل عليكم في
الدين من حرج )
(١) ، ومثل قوله
الصفحه ٨٣ : مجنوناً أو مشوهاً جداً ، راجح ، ولا دليل على وجوبه.
٤ ـ منع الحمل بداع عصبية دينية بحيث
تتحول الاقليات
الصفحه ١٠٠ :
المحرم كتاباً وسنةً وإجماعاً ، بل ضرورة من الدين.
وقد يكون بالوسائل الحديثة الطبية من
دون المباشرة
الصفحه ١١٠ : الدين ولا داعي لتكذيبه ، بل الطب اليوم قادر على معرفة ذلك في
الجملة ، والله تعالى هو الذي علّم الاِنسان
الصفحه ١٢٢ : جواز العملية من الوجهة
الدينية بأخذ الخليتين المذكورتين من الزوجين فإنها إنجاب بلا جماع لا بلا طرفين
الصفحه ١٣٦ : )
(٢).
وبالجملة : بطلان هذا التخيل على ضوء
العقل والدين غير خفي ، وقد ثبت في محله أنّ الكائنات تفتقر إليه تعالى في
الصفحه ١٣٧ : وتقديره.
وفي الدين ما يؤيد امكان الطب على دفع
الموت وتطويل العمر بحفظ الخلايا ودفع الامراض من بقاء عيسى
الصفحه ١٤١ : التجربية ـ
ولو في المرحلة الراهنة ـ قاصرة عن نفي الاحتمال المذكور ، كما ان العقل عاجز عنه
أيضاً والدين ساكت
الصفحه ١٤٢ : بدليل قاطع ، فإنّ تعلق الروح وانقطاعها غير محسوسين ولا
مدركين للعقل ولا منصوصين بنص قاطع ديني.
ثمرة
الصفحه ١٦٣ : المادة ولواحقها كالزمان والمكان ،
بل مال الحكيم السبزواري رحمه الله تبعاً لشهاب الدين السهروردي شيخ
الصفحه ١٧٥ : باسم ( روح از نظر دين وعقل
وعلم روحي جديد ) وذكرنا فيه المباحث بتفصيل اكثر مما ذكرنا في هذه المسألة
الصفحه ١٨٢ : الحرمة في بعض الموارد كقلع عين واحدة لزرعها في
رأس عالم جليل ذي مكانة دينية أعمى مثلاً مبنية على الاحتياط
الصفحه ١٨٥ : إليه فالظاهر أنّه جائز لكن
الاَحوط بل الاَقوى عدم جواز دفعه إلى الناصبي والمبتدع ومَن يُريد تخريب الدين
الصفحه ٢٢٤ : الاعانة على الظلم ، واعانة الحكومة غير الدينية ،
والاعانة على القتل وهو من اظهر أفراد الظلم ، نعم يحرم
الصفحه ٢٣١ :
التمسك باطلاق قوله تعالى : ( ما جعل عليكم في
الدين من حرج )
(٢).
وبالجملة : لا يجوز مسّ الفرج والنظر