الصفحه ٣٣٦ : ميكروبهاى داخل بدن
است در عضو تناسلي مرد وغير اينها كه در كتب طب مذكور است.
وفقنا الله تعالى لتأليف هذا
الصفحه ٣٣٧ :
وليعلم ان مانقلناه عن فقهاء اهل السنة
ولم نذكر مصدره في بعض المقامات غفلة فالمصدر هو احد تلك الكتب
الصفحه ١٦ : :
... ولم يجعل الله تبارك وتعالى في الدين من ضيق ، فالحرج أشد من الضيق (٢).
وعليه فيمكن أن يحمل الضيق في
الصفحه ١١٣ : فقيل : يريد دين الله
وامره ، عن ابن عباس وإبراهيم ومجاهد والحسن وقتادة وجماعة ، وهو المروي عن أبي
عبد
الصفحه ١١٤ : .
وأما الوجه الاَوّل فلا يترتب عليه
محذور أصلاً سوى أنّه مخالف لظاهر الكلمة ، وأنّ حمل الخلق على الدين
الصفحه ٢١٢ : كان ذلك للاحتياج الى مال لاَجل أداء النفقة
الواجبة أو دين الناس أو لاَداء حق الله كالزكاة والخمس حيث
الصفحه ١٧٣ : الاسراف ، بل ربما تحرم جزماً كما إذا كانت للميت ورثة
صغار أو عليه دين للناس أو لله تعالى ، وتركته على فرض
الصفحه ١٥ : الله تعالى : ( وَمَا
جَعَلَ عَلَيكُمْ في الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
) ( الحج : ٧٨
).
وقال تعالى : ( لِّيْسَ
الصفحه ٢٨ : يحق له انكاره أيضاً. والخلط بين حدود العلوم التجربية والفلسفة أو
الدين أوجب
الصفحه ٣٥ : ء العلماء الاختصاصيين ، ولا عبرة بها كما لا قيمة بآراء الفقهاء والاُصوليين
والمجتهدين من علماء الدين ، بل
الصفحه ٣٩ : الفارابي وابن سينا والسهروردي وصدر
الدين الشيرازي وسائر مشاهير الفلسفة ، ولعله لا لوم على أحد إذا ادّعى
الصفحه ٥٥ : . والحقيقة اننا نتعلم الطب حسب المدرسة
الغربية التي ينفصل عندها العلم عن الدين ، فهي ترى ان المظاهر النفسية
الصفحه ٥٦ : من الرجوع الى الدين فيه ، لكن القرآن الكريم ـ وحسب
فهمي ـ ليس فيه ما يدلّ على توقيت تعلق الروح بالبدن
الصفحه ٦٣ : من ذكرها :
(
المطلب الاَوّل ) حول نظر الدين في حالات الجنين.
١ ـ قال الله تعالى : ( يا أيها
الصفحه ٦٥ :
الاِسلام ولا أرجع عن ديني ، فإنّ أهلي من الاساقفة!
وانا أردت ترجمة كلامه لكن صوت الشريط
لم يكن حسناً فما