الصفحه ٣٨٨ :
جماعة بأن القيام في مندوب قيام الركعة مندوب ؛ لأنّ معناه أن القيام في القنوت
مندوب ، أي يجوز تركه مع
الصفحه ٤٠٩ : أب الطفل فأولى بذلك ألّا يكون له ولاية على ولده وهو ولد ولد ابنته ؛
لأنّ ارتفاع [ ولايته ] عن أبيه
الصفحه ٤٢٣ : الخبر أن الدعاء للدنيا
في أثناء الصلاة مكروه ، وعليه فهو من باب مكروه العبادة ، ففيه أجر ؛ لأنه عبادة
الصفحه ٤٣٧ :
وأخفّ عليهم ، وفهمهم لمعاني خطابه أسهل وهم بلسانه أعرف ، وطبائعهم له أميل ؛
لأنه يخاطب كلّ واحد بلغته
الصفحه ٤٣٩ :
والفروع إليه ، هو أثقل وأكبر في النفوس ؛ لأنه حينئذٍ كتاب الله وكلامه.
وقد وقفت في
هذا الحديث على كلام
الصفحه ٤٦٤ : ، ولأنه ينبوع فوارة الإمكان على الإطلاق. فكلّ إمكان دونه هو مبدؤه
ومنتهاه ، وبابه إلى الله ، وأضعف أنواع
الصفحه ٤٦٥ : لمحمّد صلىاللهعليهوآله : وإلّا لوجد ؛ لأنّ الباري عزّ اسمه جواد مطلق ، وقادر
مطلق ، وعالم مطلق ، فلا
الصفحه ٤٦٦ : الإمكان تسع من هو أشرف من محمَّد صلىاللهعليهوآله : لزم الأوّل ؛ لأن المفروض في السؤال عدم وجود من هو
الصفحه ٤٧٤ : ] جنّية من جنّ وادي نصيبين (٦).
ولأن نكاح
الجنّيّة بدون أن تكون في صورة البشر محال على البشر ، فإذا صارت
الصفحه ٤٧٩ : علقة إلى آخر المراتب بعد الخارج أوّلاً ؛ لأن الخارج
أخيراً سكن هذه الأقفال ، وكمل خلقه ، حتّى كان
الصفحه ٥١١ : ، [ فواضح (٣) ] الامتناع ، ولأن الفرد الأكمل هو المتبادر إلى أفهام
كافّة المخاطبين بها ، فيجب صرف الإطلاق
الصفحه ٥٢٥ : الظاهر ؛ لأنه المخالف للمشهور القائلين
بأن العبرة في وقت الأداء لا في وقت الوجوب. وعليه فإن العبارة وفق
الصفحه ٤٩٢ : الخوف عن العاقل إذا فرطت منه خطيئة ، فضلاً عن الرسل الّذين
هم أشدّ الخلق خوفاً من الله. فلو لم يستثنِ
الصفحه ٤١٨ :
غسّل
، وإذا تمّ له ستّة أشهر فهو تامّ » (١).
وعلى هذا مشهور
العصابة فتوًى وعملاً. ولا يغسّل إلّا
الصفحه ١١ : شيء خلقه ثمّ هدى (٢) ؛ لأنّ أفعاله عزوجل مبنيّة بحكمته على كمال الاختيار إيجاداً وتكليفاً ( وَآتاكُمْ