الصفحه ١٨ : الاهتمام من الإمام لأنّ بها القوام ، وهي
رابطة عقد النظام في كلّ مقام. وفيه إشارة إلى إبطال قول بعض
الصفحه ٩٧ : : نائب الله المعصوم ؛ لأنّ كلّ ملك سواه ظالم غاصب لمنصب المعصوم
مبتزّ له ، فلا منافاة بين السرعة والبط
الصفحه ١١٨ : .
فمعنى الحديث
أنّهم مكلّفون بالأصل أوّلاً وبالذات ؛ لأنه تكليف الحقيقة والوجود ، وبالفروع
ثانياً
الصفحه ٢٣٢ : عن علي عليهالسلام : بطور سينا ؛ لأنه مظهر تجلّي الولاية العظمى. وطور
سينا : من عرصات التجلي ومهابط
الصفحه ٢٥٣ : ،
والدولة يختصّ بها الإمام دون المأموم ، فهو أوضح فساداً ؛ لأنّ دولة المأموم من
حيث هو مأموم لازم مساوٍ
الصفحه ٢٦١ : عنها أم من
ركعة قبلها؟ مضى في صلاته وقضى سجدة بعد التسليم وسجد للسهو ؛ لأنّها إن كانت من
الركعة التي
الصفحه ٤٣٨ : استخراجه منه
أكبر وأشدّ منها في نفس الإمام الناطق ؛ لأنّ عليه ومنه البيان ، فإذا بيّن كلّف
بعد التبيين
الصفحه ٤٤٢ : المقام لا يمكن انتفاؤه عنه أبداً.
وما بالذات لا يزول ؛ لأنّه حينئذٍ يظهر ويتحقّق ويثبت أن حقيقته ذات
الصفحه ٢١ : أنه إنْ فُرِضَ للرحمن ولد لزم أن يكون هو أوّل العابدين له ، لا يسبقه إلى
عبادته سابق ؛ لأنه أوّل صادر
الصفحه ٢٢ :
ولست له بولد ، أو فهو أنا ؛ لأني أوّلهم ، أو فأنا عالم به. والتقدير ما
مرّ في الوجه الأوّل ، وهو
الصفحه ٢٣ : ؛ لأنّ الانحدار بعد الصعود أهون من
العكس ) (١) ، انتهى.
وأقول
: الكسرة أخفض
من الفتحة ، والألف كفتحتين
الصفحه ٢٨ :
تعليل لنفي النسيان عنه صلىاللهعليهوآله ؛ لأنه تعالى المفيض عليه بلا واسطة إلّا نفسه ، وهو
تعالى عالم
الصفحه ٣٧ : أعلم الخلق بجميع الخلق وصفاته ، ولذا كان أولى بهم من
أنفسهم ؛ لأنه الواسطة لكل الخلق في كلّ كمال ووجود
الصفحه ٨٨ : ) ، وأمّا حمل ( هو هو ) فالحقيقيّ منه خارج عن موضوع المنطق وما يدخل
منه فيه فمجاز ؛ لأنّ حقيقة الحمل من حيث
الصفحه ١٤٨ : ؛ لأنه مظهره وفاضله ، وكذلك علم
الوصيّ ونوره حقيقة من علم النبيّ صلىاللهعليهوآله : ونوره ، بل هو هو