الصفحه ٤٠٨ : الجارية إذا كانت بين أبويها ، ليس لها مع الأب أمر » (٤).
وأمثالهما ممّا
يطول نقله ؛ لشمولها محلّ النزاع
الصفحه ٤٣٠ : أحبّ لا من حيث يحبّ العابد.
فما يعملُهُ
العابد بقصد العبادة إذا لم يكن على الصفة التي جاءت بها الرسل
الصفحه ٤٤٧ : أقلّها استعداداً للامتداد ) (٢).
أقول
: قوله : (
ينصرف ) إلى آخره ، ينبغي أن يقيد بما إذا كان حكم
الصفحه ٤٦٠ :
من ابن آدم : إذا ملأ بطنه (١).
فهذان الجندان
اعني : شياطين الليل وشياطين النهار هما قرنا الشيطان
الصفحه ٤٧١ :
وفيه أن السجدة والتشهّد إنّما يقضيان إذا تركا سهواً ، ولم
يذكرا إلّا بعد الدخول في واجب ركني
الصفحه ٥١٠ : لتحليل الشريك بالجزء الأخير من
العلّة المركبة غير جيّد ؛ لأن معلول العلّة المركّبة معلول لمجموع الأجزا
الصفحه ٥١٣ : الإباحة داخلة في
الملك ، فيكون مستبيحاً لها بالملك. ولا يضرّنا كون بعضه تبعاً للعين وبعضه
منفرداً ؛ لأن
الصفحه ٢٩٥ : الأوقات ؛ ولأنّها واقعة بعد التكليف برباعيّتين ؛ إذ أوّل ما
فرض منهما الظهر ؛ ولذا كانت هي الوسطى على
الصفحه ٣٠١ :
لقلّتها بالنسبة إلى مبدئها ، ولظهورها فيه بالتدريج لأنّ الله تعالى لا يكلّف
نفساً إلّا وسعها ، ولأنّها ضعة
الصفحه ١٢ : ؛
لأنّها فعل ، ولأنّها مناسبة لها ومشاكلة.
وأوامر الشرع
حينئذٍ فعل وقهر لها ، واستعباد وحبس لها عن مقتضى
الصفحه ٢٤ : العسكريّ : رحمهالله بما حاصله : الضمّة أعلى الحركات لأنّها أثقلها ، ثمّ
الكسرة لأنّها دونها في الثقل ، ثمّ
الصفحه ٢٩٨ :
رتبة بالفعل من كلّ وجه ، لأنّ سيره في صفو كلّ رتبة وخالصها دون لوازمها
وظواهرها ، فلو كملت فيه
الصفحه ٣٠٠ : ؛ لأنّ القليل منها لا يحتمله البشر ؛ لضعفه ومنافاتها لأصل فطرته
وعدم ملاءمتها لقواه وحواسّه ونفسه
الصفحه ٤٤٩ : : صلىاللهعليهوآله ؛ ولأن يقول أنت نبيّ بدون أحد القيدين فعلى المخالف أن
يثبت ؛ إمّا التصريح بالامتداد إلى الأبد
الصفحه ٤٦٩ : :
الأوّل
: أنه يهدم
القيام ويجلس ؛ لأن من تيقّن أنه ترك واجباً بعد قيامه ، وجب عليه هدم ذلك القيام
، لتلافي