الصفحه ٥٢٢ :
قصراً. وعلى الثاني يلزمه العصر خاصّة ؛ لأن العبرة بوقت الأداء ، فهذا
لمّا أقام انكشف عدم تكليفه
الصفحه ٥٢٣ : خبر (
السرائر ) على المطلوب نظر لا يخفى وإن أمكن الاستدلال به في الجملة ، فإنه إذا
ظهر الاحتمال سقط
الصفحه ٩٤ :
بلاده ويطلب بلاد الله ؛ لأنّ السكنى مع الظالمين ذنب ، حتّى إنه ورد في الحديث :
لو أن الجُعل بنى بيتاً في
الصفحه ١٢١ : الله وبرأ منه ومن دينه فهو كافر مرتدّ
عن الإسلام ؛ لأنّ الإمام من الله ، ودينه دين الله ، ومن برأ من
الصفحه ١٣٩ : أربعة حرم بهم سلام الله عليهم والعام برسول الله
صلىاللهعليهوآله (٢).
إذا عرفت هذا
عرفت أن النهار
الصفحه ١٨٩ : محمود : عن بعض أصحابنا قال : قلت للرضا عليه
سلام الله ـ : الإمام يعلم إذا مات؟ فقال : « نعم
، حتّى
الصفحه ١٩٤ : والمفصّل ، وغير ذلك. ولا يحلّ لأحد أن
يكذّب الحديث ويردّه إذا لم يستبن له معناه ، بل يسلمه ويردّه إلى أهله
الصفحه ٢٢٣ : ) (١) ولهذا ترى الرسول صلىاللهعليهوآله : إذا سئل عن زمانها أو مكانها يجيب بمثل هذا لعلمه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٧ : إذا أدرك شيئاً من المعارف أن المدرك الوارد على قلبه من وراء حجب الغيوب
كأنّه شيء مخزون في نفسه قد
الصفحه ٢٣٩ :
النيسابوري : ( أُجيب بأنّ مجيء الأجل محمول على قرب حضوره ؛ كقول العرب : ( جاء
الشتاء ) إذا قارب وقته ، ومع
الصفحه ٢٤٠ : .
وفيه أنه حمل على المجازيّة أيضاً مع أنه غير دافع ؛ لأنّ
امتناع ترتّب السبق على الحضور من ضروريّ فطر
الصفحه ٢٨٠ : . فإنّه لا بدّ من سبق الاولى على [ الثانية (١) ] وهي الثانية
في الدنيا ؛ لأنّها على العكس من عالم الغيب
الصفحه ٢٨٣ : عليهمالسلام قالوا : « أبى الله
أن يجعل أرزاق المؤمنين إلّا من حيث لا يحتسبون » (١).
وفي بعضها : « وذلك
لأن
الصفحه ٣٣٠ : زيارته زيارته ، والقرب منه
القرب منه لا غير حقيقة بكلّ معنى.
إذا عرفت هذا ،
فظاهر الخبر أن الضمير
الصفحه ٣٦٤ : ، ولأنه يلزمه
تساوي قوسي طلوع نجم هو على ما قرب من القطب الشمالي وطلوع نجم هو على ما قرب من
القطب الجنوبي