الصفحه ٣٢٧ :
[١٠٢]
تنزيه تقديسي
( قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ
الصفحه ٢٦٨ : الاختيار ولا الاختبار أن المسألة فيها تفصيل ؛
فعلى القول بعدم مصاحبة الحيض للحمل لا يصحّ طلاقها ؛ لأنّها في
الصفحه ٤٠٧ : ، بل إذا تأمّلت وجدت السرّ في
تضايف الأُبوّة والبنوّة ، ولاية الأُبوّة على البنوّة وقاهريّتها لها
الصفحه ٨٤ : نفي العموم
عن المحمول ، وإذا سلب نفي العموم ثبت العموم.
وهناك نظر ؛
لأنّ لفظة ( إنّما ) في قولنا
الصفحه ٣٨٠ : ؛ لأنّ به يقين براءة الذمّة ، وكذا لو ابتدأ من أوّل هلاليّ وفرّق
صومه. وهو الأحوط أيضاً إن لم يكن
الصفحه ٤٠١ : أفضلية محمَّد صلىاللهعليهوآله : على جميع من خلق الله دونه.
فعلى هذا إذا
قلت : الله أحسن الخالقين
الصفحه ٤٤١ : إمكان افتراقهما.
والجواب
من وجهين :
أحدهما
: أنه إذا ثبت
التلازم وامتنع الافتراق إلى تلك الغاية
الصفحه ٤٨٤ : يعذبهم بهما. وبعد هذا فأين الظلم؟
الثاني
: أن لعنهم من
باب شكاية المظلوم من ظالمه ، لأن منهم قد ثارت
الصفحه ٥٠٠ : في النهوض رجع وأتى بالمشكوك فيه ؛ لأنه لم يدخل في فعل آخر من
أفعالها حينئذٍ.
و (٣) بمن شكّ في
الصفحه ٥٠٩ : السبب ؛ لوضوح المغايرة بين
ملكي الشقصين حينئذٍ ؛ لأنه لا ينتج اتّحاد الملك ، بل هما ملكان متغايران
الصفحه ٨٣ : كاتباً ) فيتبع ذلك زيادة في
المعنى لم تكن مقتضاه قبل هذه الزيادة بمجرّد الحمل ؛ لأنّ هذه الزيادة تجعل
الصفحه ٢٦٦ : بعد إسلامه أم لا؟
قوله سلّمه الله تعالى ـ : ( وفي الكافر إذا أسلم وهو يجنب
حال كفره ، أعليه الغسل
الصفحه ٢٩٩ :
[٩٣]
أذاقه رحمة
وإنارة ظلمة
( وَإِذا أَذَقْنَا النّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرّا
الصفحه ٤٠٦ : .
وأيضاً أنت إذا
تأمّلت جميع موارد ما تسقط به ولايتهما ، وجدتها تعود بعد زوال المانع بلا خلاف
يظهر فيما سوى
الصفحه ٤١٠ : إذا كان
ابن بنته وهو أبو الطفل ليس له عليه ولاية ؛ لأنّه جدّه لأُمّه ، فليس له ولاية
على ما تحت يده من