الصفحه ٢٣١ :
الله صلىاللهعليهوآله :
أمن الناس به إذا طاعوه ». قلت ( لَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ
الصفحه ٢٤٨ : ، وأنّهم قهروا وغصبوا إلى يوم القيامة ،
ثمّ مع ذلك إذا ذكر الغلبة لله ولرسوله وللمؤمنين ، يقولون : كيف هذا
الصفحه ٢٥٢ : كلّه باطل بالضرورة.
الثاني
: (٢) أن قوله : ( ومع ذلك نراهم إذا ذكرت الغلبة ) إلى آخره
، بهتان عليهم
الصفحه ٢٥٦ : في حكمة الله استئصالهم ، وإذا مهّل الله لهم وأمدّهم باشتهار الذكر والنصر ،
فإذن هم الفرقة الناجية
الصفحه ٢٦٥ : الله والدعاء
ينافي حقيقة الصلاة ؛ فإنّها « معراج
المؤمن » (١) ، وعمود خيمة الأعمال (٢) الذي إذا سقط
سقط
الصفحه ٢٧١ :
زكاتها عند المياه. وقوله : « ولا جنب » أي إذا كانت الماشية
في الأفنية فتترك فيها ولا تخرج إلى المرعى
الصفحه ٢٧٦ :
و ( لَمْ يَلِدْ ) برهان ( لِمَ ) حتّى إذا كمل انتقل إلى برهان ( إن )
وهو ( لَمْ يُولَدْ ) ؛ ولذلك
الصفحه ٣٢٣ :
وقد أزاد على
ما قرره الصدر : والكاشاني : إرادة العلم المكنون بالعرش.
وأقول
: أنت إذا
تأمّلت
الصفحه ٣٥٥ : المنع قبل اليأس حتّى يثبت المسوّغ
، وهو الاستبراء بذلك. ونظيره أن المطلّقة إذا يئست في أثناء العدّة وجب
الصفحه ٣٦٣ : : « لليل زوال
كزوال الشمس » قال : فبأيّ شيء نعرفه؟ قال : « بالنجوم
إذا انحدرت » (١).
أقول
: هذا الخبر
الصفحه ٣٦٦ : (١) ] والمقوّمين على أن النهار والليل ما ذكرناه الدالّة
نصوصها المستفيضة على أن نصف النهار هو الحدّ الذي إذا بلغته
الصفحه ٣٦٨ : ، ويقابله الليل.
ولعلّك إذا
تأمّلت الآيات والأخبار وكلام أهل اللغة (٤) والفلكيّين والمنجّمين وأصحاب
الصفحه ٣٨٤ : كراهية ، ولا يخلو من قوّة. ثمّ على تقدير الوجوب ، إذا أخلّ
بالاستقلال عمداً بطلت صلاته ، والظاهر عدم
الصفحه ٣٩١ : : العنديّة القبليّة على معنى أنه إذا أُريد امتحان امرئ ، أو
استنطاق صامت طباعه ، أُكرم ؛ ليظهر شكره أو كفره
الصفحه ٣٩٩ : التقصير ، بل الذنب الّذي يجب الاستغفار منه ، كما دلّ عليه الاعتبار (٢) ، والأخبار.
إذا تبيّن هذا
ظهر أن