الصفحه ٤٢ : الإدراكيّة. وهذا هو المنقسم إلى تصوّر وإلى تصديق
كما صرّح به في ( القبسات ) (١) ، وذلك أن النفس إذا تصوّرت
الصفحه ٥٣ : متباينان (٢) صحّ الإثبات والنفي إذا لم يتواردا على موضوع واحد.
والجواب
عن الثاني : أن حقيقة المنّة وأجلى
الصفحه ٥٤ : ، ولا بدّ من استلزام ذلك نوع
استنقاص وإهانة وذلّ لمن يمنّ عليه ويذكّره فقره لمن هو مثله.
وأيضاً إذا
الصفحه ٦٤ :
حينئذٍ هي الخامس.
أمّا إذا أذن
الله لقائمهم سلام الله عليه وارتفع المانع من مشروعيّة الجهاد
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام أنه إذا عمي وجه المصلحة في أمر عند تساوي المرجّحات
بين الأمرين أو النقيضين من كلّ وجه ، أو لم يظهر
الصفحه ٧٨ : ومكرهنّ وغرورهنّ وخدعهنّ ، وخالفوهن إذا ظهر لكم الصلاح في
خلافهنّ ؛ فلعلّه تظهر المصلحة في الأمر بمعرفة
الصفحه ٨٥ : هو الضاحك ) بالألف واللام في الخبر فيدلّ في لغة العرب على مساواة
المحمول للموضوع. وإذا دخل حرف السلب
الصفحه ٨٧ :
الأمير ) ، إذا انحصرت الإمارة فيه ، أو كان كاملاً فيها ، كأنّه قيل : (
زيد كلّ الأمير ). وقد يقصد
الصفحه ١٠٢ :
علّمني دعاء الخضر عليهالسلام : ، فقال : « اجلس. يا
كميل ، إذا حفظت هذا الدعاء فادعُ به كلّ ليلة
الصفحه ١٢٥ : ) (٢) فقال : « كذبوا ما هكذا هي ،
إذا كان ينسخها ويأتي بمثلها لم ينسخها ». قلت : هكذا. قال : « ليس هكذا قال
الصفحه ١٣٨ :
برزخيّة فيها مساء وصباح ، وهي التي تروح أرواح المؤمنين في مسائها إلى الجنّة ،
وتغدو إذا طلعت الشمس فيها
الصفحه ١٤٣ : تأويل ( إِذا ذُكِرَ اللهُ
وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ ) (٥) بذكر عليّ عليهالسلام : واشمئزاز
الصفحه ١٥١ : بَعُوضَةً ) ما
هو بعوضة المثل ( فَما فَوْقَها ) فما
فوق البعوضة وهو الذباب يضرب به المثل إذا علم أنّ فيه
الصفحه ١٨١ :
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها ) (٤) ، فقال : « كذبوا ما
هكذا هي ، إذا كان
الصفحه ١٨٦ : الأرض لا تخلو من حجّة ،
إلّا إذا كان قبل القيامة بأربعين يوماً ، فإذا كان ذلك رفعت الحجّة وأُغلق باب