الصفحه ٤٥٩ : النهار عند الطلوع ؛ لأن أكثر ما يهيج [ من ]
الأبخرة والأدخنة في عالم الكون والفساد عند الطلوع والغروب
الصفحه ٤٩٤ : المعنى
وارتفاع جميع الشبه والشكوك والإشكالات عنه ، ولأن المعروف من حال القمّيّ أنه لا
يفسر إلّا برواية قد
الصفحه ٤٩٩ : ؛ لأن النصّ والإجماع من الأُمّة في كلّ عصر بل الضرورة الدينيّة تدفع هذا
التوهّم من عبارته
الصفحه ٥٠٦ : ( شرح الشرائع ) (٢) : ( إن
المعلوم من الآية إرادة منع الخلو والجمع معاً ؛ لأن المنفصلة وإن احتملت
الصفحه ١٤٤ : لي بعض ما يقول ، قلت : في
قول الله عزوجل ( وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ ) (٣) الآية
الصفحه ٣٦٥ :
وللثرى كلل
الدمع المصون له
من جهة السعد
في الداجي إذا انقسما
تدبّر القلب
آيات
الصفحه ٥١٩ :
« عليه الغسل ، وعلى المرأة
أن تغسل ذلك الموضع إذا أصابها ، فإن أنزلت من الشهوة كما أنزل الرجل
الصفحه ٤٠ : اختياراً
[ فلذلك ] دلّ عليه بلفظ الربّ المربّي والمدبّر.
ثمّ إذا كان
صبيّا وظهر فيه سلطان الوهم ، كان
الصفحه ٩٨ :
الدورات. ويحتمل أن يكون إذا أراد إطالة مدّتهم أمر بإبطائه في الحركة ، وإذا أراد
سرعة فنائها أمر بإسراعه
الصفحه ١٤٧ : عزوجل ( وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى ) قال : « اقسم [
بقبض (٥) ] محمّد إذا قبض »، الحديث.
وفيه
: « ( ما ضَلَّ
الصفحه ٣٢٥ : والأرض ، والكرسيّ أكبر من كلّ شيء خلق ، ثمّ خلق العرش ، فجعله أكبر من
الكرسيّ »(٤).
وأنت إذا
تأمّلت
الصفحه ٣٧٣ : (٣) : بسنده إلى علي بن جعفر : أنه سأل أخاه موسى عليهالسلام : عن تأويل هذه الآية ، فقال : « إذا
فقدتم إمامكم
الصفحه ٤٦١ : والوصيّة لمملوك الموصي (١) تدلّ على
صحّتهما معاً ، والظاهر أنه إجماع. ولا تفسد وصيّته وصية أُخرى إذا
الصفحه ٤٨٠ : مقامه.
وأقول
: أما أن قضية
العرف أن الخارج أوّلاً هو الأكبر ، فممنوع في التوأمين وإن سلّمناه فيما إذا
الصفحه ٥٠٥ : .
وبالجملة ، أنت إذا تأمّلت الأخبار وقواعد الفقه ، بل والاعتبار
، وجدتها كلّها دالة بعمومها أو إطلاقها على