الصفحه ٢٧٩ : قرار له ولا أصل ، بل هو كالسراب يحسبه الظمآن ماء ، وأن كلّاً من الأُخرى
والإخلاص ثابت ؛ لأن كلّاً منهما
الصفحه ٢٨٤ : إيمان المرء بالبداء ينتفي يقينه بمحلّ رزقه ، ويراد
بالحسبان في الثاني : الظن ، فلا منافاة ؛ لأنّ الظنّ
الصفحه ٢٨٥ : وتأخّر ليلة القدر عن
أوّل ليلة من شهر رمضان ؛ إذ بين النزولين مرتبتان كلّيّتان ؛ لأنّ الأوّل مرتبة
قلب
الصفحه ٢٩٦ :
منها ؛ لأنّها في وقت انفلاق الصبح وذهاب غسق الليل ، كقيام القائم : عجّل
الله فرجه. فوقتها أشدّ
الصفحه ٣٠٦ : ؛ لأنه ليس من سنخ الدنيا
من حيث هي دنيا ، بل من سنخ الجنّة وصفاتها كان في الدنيا في سجن ، والكافر لمّا
الصفحه ٣٠٩ : كما تظنون ، إنما
القبر مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام ؛
لأنه قبر علم رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١٤ : ونقلاً ، كما قرّر في الحكمة ؛ لأنه يلزم من فرضه رفعه والبيان في غير هذا
الفن أو بالإتيان بحرفين متعاقبين
الصفحه ٣١٨ : ء. وإنّما أفرد الضمير في «
تمحوها » (٥) ؛ لأنه لا يمكن أن يسلك شخص الطرفين معاً في شيء واحد
من جهة واحدة
الصفحه ٣١٩ : : ولم؟ قال : « لأنّ فيه
المحشر والمنشر ، ومنه ارتفع العرش ، وفيه الصراط والميزان ». قال : صدقتَ يا محمّد
الصفحه ٣٢٢ : .
وقال الصدر
الشيرازي : ( اعلم أن كون العرش في الكرسيّ لا ينافي كون الكرسيّ في العرش ؛ لأنّ
كون كلّ منهما
الصفحه ٣٣٤ : ، فالنفس صامتة بالنسبة إلى مرتبة اللسان مثلاً ؛ لأنّ
نطقها غيب ونطقه شهادة ، و [ هي (١) ] ظاهر الرسالة
الصفحه ٣٤٥ : ظاهراً للمصلحة ) إلى آخره ، فضعيف ، [ لأنّ (١) مقتضاه حلّ
الأزواج لها قبل انقضاء عدّة الموت ، وهو باطل
الصفحه ٣٦١ : بكراً ؛ وذلك لأنّ البكارة فيها من
لوازم فطرة وجودها وخلقتها الذاتيّة. والثيب
الصفحه ٣٦٩ : ؛ لأنّ له حامل تدوير. لكن غرضنا أنه صريح في أن
المراد من الليل في هذا المقام هو ما بين الغروب إلى الطلوع
الصفحه ٣٧٥ : ؛ للإجماع على ذلك نصّاً وفتوى ولأنّ الشارع
جعل العادة دليلاً شرعيّاً على الحيض ؛ ولذا تتحيّض صاحبتها بمجرّد