الصفحه ١٦٢ : إقامتهما والعمل بهما
أُصولاً وفروعاً هي الولاية ولاية أهل البيت عليهمالسلام وكذلك القرآن ؛ لأنّها الأمانة
الصفحه ١٧٦ : جبرئيل عليهالسلام
(٢) : ؛ لأنه من صقع القدس.
وعلى
النفس المطمئنّة بالإيمان التي هي عقل بالفعل أو
الصفحه ١٧٧ : ولا يغفل ولا يسهو ولا يلهو » ؛ لأنه نور الله المنزّه عن شوائب النقص ، وتلك الأشياء ظلمة
ونقص. وبهذا
الصفحه ١٩٥ : حال الفعل لأصل القدرة أي
إنه لا تتحقّق منه تلك الاستطاعة ؛ لأنّها مع الفعل حال الفعل ، وهو لا يختار
الصفحه ٢٠٩ : تكليف إلّا بعد
البيان ؛ لأنّ التكليف بالمجهول تكليف بالمحال ، وهو ظلم ؛ فهو باطل بالضرورة ،
فحينئذٍ نقول
الصفحه ٢١٠ : ورد بالقراءة بما يقرأ به جميع الناس ؛ لأنّ لفظ الناس
بمنزلة الجمع المحلّى ، وهو يفيد العموم ، ولم يقرأ
الصفحه ٢١٣ : مباشرته لغيرها
، حتّى نسبت إليه. وإنّما قلنا : إن القراءات السبع متواترة ؛ لأنه لو لم يكن كذلك
لكان بعضٌ
الصفحه ٢١٥ :
وَالطّاغُوتِ ) لم يرد الإيراد من أصله ؛ لأنّ الجبت والطاغوت من حيث
هما كذلك لم
__________________
(١) النسا
الصفحه ٢١٩ : الاعتصام ـ : لعلّ الفرق بطريقين :
أحدهما
: أن الزكاة لا
تخلو من شوب امتنان ؛ لأنّها بالعاملة أشبه ، ولذا
الصفحه ٢٤١ : والمعدّات وهو محال ؛ ولأنه تكليف بما لا يطاق.
وعلى
الوجهين يمكن أن يراد
بمجيء الأجل : مجيئه لوليّ الأمر
الصفحه ٢٤٥ : استكمال
المدعوّ له به ، حيث إن مبدأه من الكامل ؛ لأنه مقتبس من
الصفحه ٢٥٥ : الفترات بين الرسل. وما ذاك إلّا لأنّ الحجّة غير ظاهر
مشهور معروف بشخصه ، بل مغمور لا معدوم ، وإلّا لارتفع
الصفحه ٢٥٧ :
أمرت نوّابه بالصبر على ذلك مع قدرتهم على استئصالهم أعداءهم ؛ لأنّ قدرتهم
من قدرة الله ، وناصرهم هو
الصفحه ٢٦٧ : حضر وقت عبادة مشروطة بها وجب عليه الغسل ؛ لأنه محدث قطعاً ،
والإسلام ليس من روافع الحدث بالضرورة
الصفحه ٢٧٤ : . ولو
قيل بأنه واجب لنفسه فقط ، كان قويّاً ؛ لأنّ ظواهر أكثر النصوص لا تدلّ على أكثر
من ذلك ، ولكنّه لم