الصفحه ٧٩ : ؛ لأنّها تضمّنت بيان ثلثه.
وهذه القسمة لا
تنافي الاولى.
وأنه قد روي
عنهم عليهمالسلام أن القرآن أربعة
الصفحه ١٠٠ :
جميع أهل البيت عليهمالسلام : له في ذلك ؛ لعدم الحصر ، ولأنّ كربلاء الحقيقيّة هي
موضع جميع قبورهم
الصفحه ١٠٤ : ء ، لاحق في قوس العود ، وهما
متلازمان ؛ لأنّ الولاية من لوازم الرسالة المساوية كما أنّها نفسها باعتبار آخر
الصفحه ١٠٥ : شعبان في
مقام الولاية العامّة ؛ لأنه منها بدأ ، وتفاصيل ذلك وجزئيّاته وكمال وجوده
الظهوريّ الذي لا بد
الصفحه ١١٦ : ، أو أنه حقيقة لأنّ جبرئيل عليهالسلام : معصوم ، فلا مانع من تغسيله المعصوم.
وأمّا
التكبيرات فلعلّه
الصفحه ١١٩ :
وأنها جميع التكاليف. وهما طبق ؛ لأنّ التكاليف صفة الولاية كما عرفت.
فمعنى الحديث
أن الكفّار
الصفحه ١٢٧ : ء ، وفي جملة : في كلّ عشيّة خميس ، وفي الاثنين
والخميس.
ولا منافاة
بينها ؛ لأنّها تعرض عليهم في كلّ رتبة
الصفحه ١٣٣ : » (٣) الحديث.
قلت
: خصّ الخمس من
العبادات ؛ لأنّ إعطاءه لأهله واعتقاد وجوبه لهم يدلّ صريحاً بل هو نصّ في
الصفحه ١٣٦ : الاختيار ويظهر الاختبار. ولأنّ
المزايلة لا تكون إلّا بعد الممازجة والخلط. والنتيجة لا تتحقّق نتيجة إلّا بعد
الصفحه ١٤٠ : ذلك في ساعات الليل ؛ لأنه على هذا ليس إلّا ساعات النهار. وقد ورد تسمية
الإمام سلام الله عليه بالساعة
الصفحه ١٤٦ : : ذلك حقّ ؛ لأنّ من
اعتقد أن علياً : سلام الله عليه له من نفسه صفة كمال أو قدرة ، ليست هي من الله
فهو
الصفحه ١٤٩ : ، وغيره إشارة
إلى ذلك. وإنّما عميت بصائرهم عن درك الولاية لأنّ نور البصائر (٤) مكتسب من نور
العقل بمقتضى
الصفحه ١٥٠ : ، فأُطلق على القمر النور ؛ لأنّ نوره مدرك بذاته وهو نور الشمس ؛
فبتوسّطه يدرك نورها ، وعلى الشمس الضيا
الصفحه ١٥٣ : ، فناسبه لفظ البعوض ؛ لأنه بعضه.
وأيضاً البعوض
أغذاؤه من صفو الباطن وخلاصة الأغذية وهو الدم الذي هو مركّب
الصفحه ١٥٥ : ء ؛
لأنّ عبوديّة جميع الرسل من فاضل عبوديّته وشعاعها ، والله العالم.
__________________
(١) تفسير