الصفحه ٤٩٥ : ذلك والله لقد نصر عثمان نصرا لو كان المحصور جعفر بن أبى
طالب لم يبذل له إلا مثله.
قال أبو جعفر
الصفحه ٤٨٢ : تكون للمسلمين قاطبة ، الغانمون وغيرهم
سواء فى ذلك ويكون للامام النظر فيها ويقبلها ويضمنها بما شاء ويأخذ
الصفحه ٩٦ :
متعمّدا وهو مؤمن (١) ] وهكذا [ أنّ ]
[ الامام لا يكون إماما حتّى يتبرّأ من الظّلم ويؤدّى الأمانة
الصفحه ٢٤٧ : ء العامة دون
الشيعة الامامية أنهم يجيزون الخلع والطلاق والظهار فى الحيض وفى الطهر الذي قد
حصل فيه جماع من
الصفحه ٣٨١ : بالفتح هى المرة فى الرجوع بعد الموت بعد ظهور
المهدى ـ عليهالسلام ـ وهى من ضروريات مذهب
الامامية وعليها
الصفحه ٥٦٦ :
خراج وظيفه وخراج
مقاسمه :
خراج
مقاسمه صورتش آنست كه امام فتح كند بعضى از بلاد أهل حرب را بقهر
الصفحه ١٦ : أنبأنا عمر بن جعفر بن محمد بن اسلم الجيلى حدثنا
ابو حفص عمرو بن فيروز حدثنا عفان حدثنا عبد الصمد يعنى ابن
الصفحه ٥٣ :
المسترشد لابى جعفر محمد بن جرير الطبرى بعد كلام يشمل على شيء من اختلاف
العامة فيما رووه ( انظر ص ١٠ من
الصفحه ٦٦ :
ورويتم عن سفيان
بن عيينة عن عمرو بن دينار عن أبى جعفر قال : قال عمر بن الخطّاب : لئن لم ينته
الصفحه ٦٨ : عشر شهرا. قال عمر : وبلغنى عن جعفر بن سليمان الضبعى قال
أقر معاوية سمرة بعد زياد ستة أشهر ثم عزله فقال
الصفحه ٧٣ : معمر الجوهرى قال : حدثنا أبو جعفر أحمد بن محمد بن
الحجاج بن رشدين قال : حدثنا ابو سعيد يحيى بن سليمان
الصفحه ٨٧ : : نزلت فى عمرو بن العاص. ورويتم عن ابن عيينة عن عمر [ و ] بن دينار عن أبى جعفر قال قال :
لفى عمرو بن
الصفحه ٢٦٤ : الاسناد
للحميرى ) محمد بن عيسى عن القداح عن جعفر عن أبيه
الصفحه ٣١٨ : ؟ ـ قال : ليس له شيء
فقال الرجل لابى جعفر عليهالسلام ـ فما
تقول أنت؟ ـ رحمك الله ـ فقال : ليس للاخوة من
الصفحه ٣٦٨ : : ارفقوا بابن أخى ( الحديث ) » ونظيره فى موارد أخر
فليطلب من مظانه.
(٣)
أورد أبو جعفر الطبرى ـ طيب الله