الصفحه ٢٥٤ : .
( الى أن قال : )
أخبرنا خلف بن قاسم حدثنا عبد الله بن جعفر بن
الورد حدثنا أحمد بن محمد بن البشرى
الصفحه ٢٥٩ : الأنبياء لا
نورّث ؛ ما تركناه
__________________
عن أبى جعفر محمد بن على ـ عليهالسلام ـ قال : جا
الصفحه ٣٧٦ : الزيدية فى كلام له نفيس جدا بل هو رسالة نفيسة مفيدة ممتعة بحيث استحسنه النقيب أبو
جعفر يحيى بن محمد العلوى
الصفحه ٤٦٥ : ـ
__________________
حتى أرش الخدش. ير ـ ابن معروف عن القاسم بن عروة وعبد الله
بن جعفر عن محمد بن عيسى عن القاسم بن عروة عن
الصفحه ٤٧١ : ».
__________________
(١)
يقرب
من هذا على زعم العامة ما ذكره أبو جعفر الطبرى الشيعى فى أوائل كتاب المسترشد
طاعنا به على أهل السنة
الصفحه ٤٨٩ : فى سائر النسخ.
(٢)
قال
أبو جعفر محمد بن جرير بن رستم الشيعى الطبرى (ره) فى كتاب المسترشد بالنسبة
الصفحه ٥٣٧ : ، ومعدة
هضوما ، ودبرا نثورا. وحكى
عن أبى حنيفة أنّه سئل فقيل له
: اذا قلت قولا وكتاب الله تعالى يخالف قولك
الصفحه ٢٧ : : « وأخرج عبد الرزاق واحمد وعبد بن حميد والترمذي وحسنه ومحمد
بن نصر ـ رضى الله عنه ـ فى كتاب الصلاة قال قال
الصفحه ٤٢ : قال السيد الاجل علم الهدى ـ رضوان الله عليه ـ فى اوّل كتاب تنزيه
الأنبياء :
« اختلف الناس فى الأنبيا
الصفحه ١٥٥ : » فمن أراد أن يلاحظها أو مقابلتها مع عبارة الحديث فى هذا الكتاب فليراجع
ص ١٤٨ ـ ١٤٤ من الطبعة الاولى سنة
الصفحه ١٨٩ : فضيّعوا.
وأجمعوا أنّ رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ ترك النّاس بلا امام ليختاروا لأنفسهم إماما
الصفحه ٢٦٠ : الستة وذلك أنه قال فى مقدمة
كتابه ( ص ٧ من الطبعة المحققة بتحقيق عبد الوهاب عبد اللطيف « فان كان حديث
الصفحه ٣٣٢ : فأوردها هنا بتلك
العبارة حتى تكون مؤيدة لما ذكره الفضل فى كتابه هذا وهى هكذا : « دعائم
الاسلام ـ
وبلغنا
الصفحه ٣٣٥ : ومستنبط المسائل فى كتاب الفرائض والمواريث
فى باب ميراث الاخوة والاخوات المتفرقين وحكم ما لو جاء معهم زوج
الصفحه ٣٥٢ : فليراجع كتاب أبى هريرة ) وفيه
: أن ملك الموت كان يأتى الناس عيانا قال : فأتى موسى
فلطمه ففقأ عينه الحديث