الصفحه ٥٨ : ـ لمّا غسّله أراد أن يخلع عنه القميص فنودى من جانب البيت
: لا تكشفوا عن عورة نبيّكم ؛ فمرّة تروون أنّ
الصفحه ٧٩ : أبى طالب ـ كرّم الله وجهه ابنه الحسن ـ عليهالسلام ـ الى عائشة فقال : ارتحلى الى المدينة الى البيت
الصفحه ٨٠ :
المؤمنين ـ عليهالسلام ـ وجهّزها ووجّه معها خمسين امرأة يؤدّينها الى بيتها.
__________________
الى
الصفحه ٨٤ :
لست [ بشاعر ] فالعنه مكان كلّ بيت هجانى لعنة.
__________________
ولمحبى الدين الخطيب بيانات فى
الصفحه ٩٢ : فانّ جميع ما رويناه فى كتابنا هذا من
رواياتهم وليس لأهل بيت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٣ : الأئمّة الرّاشدون عندهم وأما نحن فانّا نأتمّ بأئمّتنا من أهل بيت
نبيّنا ونقتدى بهم فهل سمعتم أو روى لكم عن
الصفحه ١٠٢ : (٨) ] [ وهو عندهم أشدّ من هدم الكعبة وأن يبنى مكانها بيت
فانّه لم يخرج صاحب هذه الأفاعيل (٩) ] عندهم من
الصفحه ١٢٨ : الى الله والى رسوله (ص) والى اهل بيته ، والى أنّ دين
الله تعالى قد كمل فبطل الرّأى وأهله ولو أنّ قوما
الصفحه ١٤٢ : المسجد فمضينا جميعا (١٥) نقفو أثره حتّى دخلنا المسجد فاذا عمر يطوف بالبيت ؛ فطفنا
معه ، فلمّا فرغ دخل
الصفحه ١٦٠ : ـ أفعلهن ، فليتنى تركت بيت على وان كان أعلن
على الحرب ، وليتنى يوم سقيفة بنى ساعدة كنت ضربت على يد أحد
الصفحه ١٦١ : الكتاب.
وأمّا
الثلاث اللاتى فعلتهن وليتنى لم أفعلهنّ فكشفى بيت فاطمة ـ صلوات الله عليها ـ وتخلّفى عن
الصفحه ١٧٤ : هذه الرواية وتاليتها أعنى من قوله : « وروى يزيد
بن هارون » الى قوله : « لانه هو أدخله بيته » ( وهو آخر
الصفحه ١٧٦ : الزوائد
فى أواخر باب عقده لذكر فضل أهل البيت ـ : ـ ( ج ٩ ؛ ص ١٨٥ ) : « وعن عبد الله بن
عمر قال : كان رسول
الصفحه ١٩٧ : فى بيت المال فقالت له امرأة : كيف تمنعنا
ما أعطانا الله فى كتابه حين قال : وآتيتم احداهن قنطارا
الصفحه ٢١٢ : : دواجن البيوت ما ألفها من الطير
والشاء وغيرهما وقد دجن فى بيته اذا لزمه قال ابن السكيت : شاة داجن وراجن