الصفحه ٤٧٨ :
الكوفة كسكر الى الزاب وحلوان الى القادسية ... ( الى آخر ما ذكره فمن أراده
فليراجع كتابه
الصفحه ٤٧٩ : سألوك أن تقسم بينهم ما أفاء الله عليهم فاذا أتاك
كتابى فانظر ما أجلب عليه أهل العسكر بخيلهم أو ركابهم من
الصفحه ٤٨٣ :
الكتاب اقتضى نقل هذا المقدار لما نقلته أيضا.
ثم ليعلم أن من أراد ان يلاحظ ما ذكره الطبرى فى تاريخه فى
الصفحه ٤٨٥ : درهما وكذلك صنع عمر
بن الخطاب قبله وانما صنعه بمشورته؟؟؟ فان أردت أن تلاحظ الباب فراجع كتاب الجهاد
من
الصفحه ٤٨٦ : المعروف بابن طيفور المتوفى سنة ٢٨٠ فى أوائل كتاب بغداد ما نصه ( انظر ص ٤٣ ـ ٤٥ من طبعة السيد عزت العطار
الصفحه ٤٨٩ : فى سائر النسخ.
(٢)
قال
أبو جعفر محمد بن جرير بن رستم الشيعى الطبرى (ره) فى كتاب المسترشد بالنسبة
الصفحه ٤٩٠ : الكتاب حتى يرتفع النقص منه
ببركته.
__________________
(١)
فليعلم أن صدر الرواية مع ذيل عبارة « فلا
الصفحه ٤٩٦ : ء الامير يعنى نفسه.
قلت : قد ذكر ابن قتيبة هذا كله فى كتاب المعارف فى ترجمة أبى هريرة وقوله فيه
حجة لانه
الصفحه ٤٩٨ : فتلقفها منه من تلقفها حتى جعلها أعداؤه عيبا له وطعنا عليه قال أبو
العباس يحيى ثعلب فى كتاب الامالى : كان
الصفحه ٤٩٩ : ، ممسكا من غير وكف ، قال ابن عباس :
وكانت هذه صفات عمر ثم أقبل على فقال : ان أحراهم أن يحملهم على كتاب
الصفحه ٥٠٠ : والانحراف عنه ( الى آخر ما قال فمن أراده فليراجع ذلك الكتاب ) ».
__________________
(١)
كذا فى ح لكن فى
الصفحه ٥٠٦ :
ذكر حديثه أبو
الفرج عليّ بن الحسين الاصفهانىّ فى كتاب الاغانى
قال : كان المغيرة
يحدّث حديث
الصفحه ٥١٠ : عباده بهذه اللّفظة وانّه قد
تعبّدهم بها لما جعلها من معالم الشّرع ولما كرّرها فى كثير من كتابه العزيز
الصفحه ٥٢٣ : واعترضوا به أقوالهم واختلاف التّابعين أيضا فيما بينهم وقدح بعضهم فى بعض
فلينظر فى كتاب النّظّام ؛ قال
الصفحه ٥٢٨ :
نبذة من
سائر تعليقات الكتاب
قال
المصنّف (ره) ضمن ذكر عقائد أهل الحديث
( ص ١١