الصفحه ١٣٩ : ».
(٥)
المسترشد : « من السخطة ».
(٦)
ليس فى نسخ الكتاب والمسترشد ولكنه فى جميع سائر الكتب المشار إليها
الصفحه ١٤٩ : السّقيفة
بدعائه ايّاك إليها (٩) ثمّ أنت الآن تنقم
__________________
(١ و ٢ و ٣) فى غير نسخ الكتاب
الصفحه ١٥٠ : وحياة الحيوان فراجع
غيرهما ان شئت.
(٥)
فى غير نسخ الكتاب من الشافى وغيره.
(٦)
ح : « بوجهه » وباقى
الصفحه ١٥٤ : ذكر فى كتابه المذكور تحت عنوان « عجائب روايات
العوام » هذه الرواية
فقال ما نصه : « ومما رواه
الصفحه ١٦٢ : ذكره فى الكتاب قبيل ذلك بقوله : « يعلى بن أمية بن أبى عبيدة بن همام التميمى
حليف قريش ، وهو يعلى بن
الصفحه ١٦٦ : أنا قد نقلنا متن
الحديث عن الفائق فيما سبق ( ص ١٦٣ من الكتاب الحاضر ) وذكرنا هناك أن الزمخشرى قد
فسر
الصفحه ١٧٢ : أوضح من قول الثانى :
حسبنا كتاب الله ولا حاجة بنا الى ما يدعونا إليه الرسول ولا شاهد أعدل من ابن
عباس
الصفحه ١٧٥ :
__________________
فلا بأس بنقل ما ذكره هناك حتى يستفيد منه المستفيد ونص
عبارته فى كتابه المسترشد هكذا ( انظر ص ١٩٩ ـ ١٩٧
الصفحه ١٩٧ : فى بيت المال فقالت له امرأة : كيف تمنعنا
ما أعطانا الله فى كتابه حين قال : وآتيتم احداهن قنطارا
الصفحه ١٩٩ :
وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ
أَوْلِياءَ ) (٤) فمن الّذي نجا
الصفحه ٢٠٥ :
إليه وذلك أنّ
المسح على الرّأس والرّجلين ناطق بهما الكتاب ؛ وكانت روايتكم الكاذبة أوثق عندكم
من
الصفحه ٢١٣ : : « قالوا : حديث يدفعه الكتاب
وحجة العقل » ما نصه ( انظر ص ٣٩٧ ـ ٤٠٤ من طبعة مصر سنة ١٣٢٦ ه ، أو ص ٣١٠
الصفحه ٢١٥ : عليهالسلام اوتيت الكتاب ومثله معه ؛
يريد : ما كان جبريل عليهالسلام يأتيه به من السنن وقد رجم رسول الله ـ صلى
الصفحه ٢١٩ : قال قال لى رسول الله (ص) : ان الله أمرنى
أن أقرأ عليك القرآن فقرأ : لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب
الصفحه ٢٢٠ :
كتابه الناسخ والمنسوخ : ومما رفع رسمه من القرآن ولم يرفع من القلوب حفظه سورتا
القنوت فى الوتر وتسمى