الصفحه ٣٠٧ : السكينة التى ذكرها
الله فى كتابه العزيز قيل فى تفسيرها : انها حيوان له وجه كوجه
الانسان مجتمع وسائرها خلق
الصفحه ٣١٣ : كتابه اذ يقول واذا قيل لهم : تعالوا الى ما أنزل الله والى الرسول رأيت
المنافقين يصدون عنك صدودا ، فهل
الصفحه ٣١٥ : النّصف
مع الابنة؟ ـ فقلتم : لأنّ الله ـ تعالى ـ قال فى كتابه : ( وَلَهُ
أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ
الصفحه ٣١٦ : يتوجه الطعن إليه بأنه قد ارتكب خطاء واشتباها فى كتابة النسخة ، وأما
نسختا ق مج فالعبارة فيهما جارية على
الصفحه ٣١٩ : ولها
الثلث ؛ فهذا وجه تلقيبها بالاكدرية ( انتهى ) ».
وفى هامش الكتاب :
« قوله : مخرج الثلث ثلاثة
الصفحه ٣٢٢ : الله » كما أشرنا إليه فيما سبق ( انظر
ص ٣١٦ من الكتاب ) انتهى هنا فمن قوله « ثلث ما » جميع النسخ متحدة
الصفحه ٣٣٢ : فأوردها هنا بتلك
العبارة حتى تكون مؤيدة لما ذكره الفضل فى كتابه هذا وهى هكذا : « دعائم
الاسلام ـ
وبلغنا
الصفحه ٣٣٥ : ومستنبط المسائل فى كتاب الفرائض والمواريث
فى باب ميراث الاخوة والاخوات المتفرقين وحكم ما لو جاء معهم زوج
الصفحه ٣٣٨ : ق ) عن على
قال : من سره أن يقتحم جراثيم جهنم فليقض بين الجد والاخوة » وفى
مجمع الزوائد فى كتاب الفرائض فى
الصفحه ٣٣٩ : عنه ـ وعداوة » وذلك بعد أن سبه فى أوائل الكتاب وذكره بسوء
ونص عبارته فى حق النظام هذا ( انظر ص ١٧ من
الصفحه ٣٤٩ : الاشارة الى الجواب ( انظر ص ٣١ من الكتاب الحاضر ).
وأنت خبير يا أخى ـ سقاك الله
رحيق التوفيق وأذاقك
الصفحه ٣٥٢ : فليراجع كتاب أبى هريرة ) وفيه
: أن ملك الموت كان يأتى الناس عيانا قال : فأتى موسى
فلطمه ففقأ عينه الحديث
الصفحه ٣٥٥ : فى أول كتابه ، وقال
فى تهذيب التهذيب فى ترجمة أبى ـ الضحى المذكور : « روى عن النعمان بن بشير وابن
الصفحه ٣٥٨ : تعالى فيه (٣) كتابا ولم يبيّن فيه رسول الله (ص) سنّة تقوم مقام ما نزل
فيه (٤) الكتاب وما سنّه النّبيّ
الصفحه ٣٥٩ : : كان
البخارى اذا وجد الحديث عند الحميدى لا يعدوه الى غيره / خ مق دت س فق » وقال
فى باب الكنى من الكتاب