الصفحه ٢٦٥ : : لو تمالا عليه
أهل صنعاء لقتلتهم جميعا » وفى كتاب الام للشافعى « قال الشافعى ـ رحمهالله تعالى
الصفحه ٢٦٧ : شيخ الطائفة أبو جعفر محمد بن
الحسن الطوسى
ـ قدس الله روحه القدوسى ـ فى كتاب الجنايات من الخلاف ( انظر
الصفحه ٢٦٩ :
حديث خلق الله تعالى نفسه من عرق الخيل ( انظر ص ١١ و ١٢ من الكتاب الحاضر ) والا فكيف يمكن ان يتفوه
مسلم
الصفحه ٢٧٠ : والجماعة فلا بأس بالاشارة الى شيء من
موارد نقلها.
قال الامينى (ره) فى الجزء السادس من
كتاب الغدير
ضمن بحث
الصفحه ٢٧١ : كتاب معرفة
الصحابة
تحت عنوان « ذكر الروايات الصحيحة عن الصحابة ـ رضى الله عنهم ـ باجماعهم فى
مخاطبتهم
الصفحه ٢٧٨ : غير ذلك فمن أرادها فليطلبها من ذلك الكتاب ) ».
أقول : لا يوجد مما نسب فى أمثال هذه الروايات
المنفردة
الصفحه ٢٨٢ :
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ
__________________
من التزويج فى العرب ، وذلك شيء اخترعه وبدعه ... لم ينقله
عن
الصفحه ٢٨٩ : (٦) وقد أمر الله
تبارك وتعالى به فى كتابه فقال عزّ وجلّ : ( وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ
) (٧) وقال
الصفحه ٢٩١ : مشهور
معلوم عند الناظرين فى الكتاب ولذا لم يذكره الى آخره وهو كذلك فلنشر الى بعض ما
يدل على ذلك ؛ قال
الصفحه ٢٩٢ :
الكتاب.
أقول : ذكر السيوطى أحاديث هاتين
السورتين
فى آخر تفسيره الدر المنثور
الصفحه ٢٩٣ : المعوذتين والاحاديث المشار إليها كثيرة جدا بحيث
لا يسعها المقام فمن أرادها فليراجع الكتاب المذكور تحت عنوان
الصفحه ٢٩٦ : م.
(٦)
م : « ينقض ».
(٧)
فليعلم
أن هذه المطالب قد تقدمت فى الكتاب تحت عنوان « أقاويل أهل الحجاز وأهل العراق
الصفحه ٢٩٧ : بالكتاب والسنة
».
(٢)
فى م : « محبة » ( من حب ) وفى مج : « تحية » ( من حيى ) وفى غيرهما : « محنة » (
من
الصفحه ٢٩٨ : أبى بكر وعمر. أقول : للشيخ المفيد كلام
يشبه كلام الفضل بن شاذان مصنف الكتاب أحب الاشارة إليه هنا وذلك
الصفحه ٣٠٥ : فرواه عن أبى حنيفة ».
وقال مصحح الكتاب فى ذيل الصفحة بالنسبة
الى أبى كنف
الّذي طلق امرأته ما نصه