الصفحه ١٥٤ : ذكر فى كتابه المذكور تحت عنوان « عجائب روايات
العوام » هذه الرواية
فقال ما نصه : « ومما رواه
الصفحه ١٦٢ : ذكره فى الكتاب قبيل ذلك بقوله : « يعلى بن أمية بن أبى عبيدة بن همام التميمى
حليف قريش ، وهو يعلى بن
الصفحه ١٦٦ : أنا قد نقلنا متن
الحديث عن الفائق فيما سبق ( ص ١٦٣ من الكتاب الحاضر ) وذكرنا هناك أن الزمخشرى قد
فسر
الصفحه ١٧١ : هذه الرواية فى أواخر كتاب المسترشد وأفاد بعد نقله ما يناسب
ذكره هنا وذلك أنه قال بعد ذكره الحديث
الصفحه ١٧٢ : أوضح من قول الثانى :
حسبنا كتاب الله ولا حاجة بنا الى ما يدعونا إليه الرسول ولا شاهد أعدل من ابن
عباس
الصفحه ١٧٥ :
__________________
فلا بأس بنقل ما ذكره هناك حتى يستفيد منه المستفيد ونص
عبارته فى كتابه المسترشد هكذا ( انظر ص ١٩٩ ـ ١٩٧
الصفحه ١٧٧ : طبعة ايران سنة ١٢٩٩ ) وكقول ابن عباس فى
حديث طويل عند ذكره ثواب صيام شهر رمضان ( ص ٣٩ من الكتاب المذكور
الصفحه ١٨١ : مبسوطا فى تعليقاتنا على الكتاب ان شاء الله تعالى.
__________________
(١)
قال
ابن عبد البر فى
الصفحه ١٨٨ : ج ٥ من طبعة قسنطينية سنة ١٣٣٢ ؛ ص ١٩٧ ـ ١٩٩ ).
وأما كتب الشيعة فممن نقل الحديث منهم
فى كتابه الشيخ أبو
الصفحه ١٨٩ : نقل كلام السيد معترضا
عليه ما نصه ( ج ٣ طبعة مصر ؛ ص ١٥٥ ) : « والرواية المذكورة عن ابن
عباس فى كتابه
الصفحه ١٩٧ : فى بيت المال فقالت له امرأة : كيف تمنعنا
ما أعطانا الله فى كتابه حين قال : وآتيتم احداهن قنطارا
الصفحه ١٩٩ :
وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ
أَوْلِياءَ ) (٤) فمن الّذي نجا
الصفحه ٢٠٥ :
إليه وذلك أنّ
المسح على الرّأس والرّجلين ناطق بهما الكتاب ؛ وكانت روايتكم الكاذبة أوثق عندكم
من
الصفحه ٢١٣ : : « قالوا : حديث يدفعه الكتاب
وحجة العقل » ما نصه ( انظر ص ٣٩٧ ـ ٤٠٤ من طبعة مصر سنة ١٣٢٦ ه ، أو ص ٣١٠
الصفحه ٢١٥ : عليهالسلام اوتيت الكتاب ومثله معه ؛
يريد : ما كان جبريل عليهالسلام يأتيه به من السنن وقد رجم رسول الله ـ صلى