الصفحه ١١٧ :
بما أنزل الله (١) ، وقوله : ( إِنَّا
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ
الصفحه ١٢٥ : جهلتم الكتاب والسّنّة احتلتم (٩) بالعيب عليهما فجوّرتم الله فى حكمه وجهّلتم نبيّه (ص) ، ونسبتم
الهداية
الصفحه ١٢٩ : (٣) ] بأنّ جميع ما يحتاج إليه النّاس فى كتاب الله وسنّة
نبيّه (ص) مخافة أن تضلّلوا الصّحابة ولم يقع أحد فيهم
الصفحه ١٤٨ : ».
(٣)
فى غير نسخ الكتاب.
(٤)
فى غير نسخ الكتاب : « أرادوا أبا بكر على صرف هذا الامر عنك ».
(٥)
فى شرح
الصفحه ١٥٧ :
الموضوع وهو قوله فى أوائل كتابه المذكور ( ص ١٩ من طبعة
النجف ) : « ومما ابتدعه كلامه بالصلاة بعد
التشهد
الصفحه ١٦٤ : ـ عليهالسلام ـ هكذا
( انظر ص ٤٦٧ من طبعة حيدرآباد الدكن ) : « حدثنا عبد الوارث بن سفيان قراءة منى عليه فى كتابى
الصفحه ٢١١ : به منهن الى أجل
مسمى » ويأتى هذه الأحاديث الثلاثة فى مبحث المتعة من الكتاب ان شاء الله تعالى.
أقول
الصفحه ٢١٤ :
متفرقا عند المسلمين ولم يكن عندهم كتاب ولا آلات ، يدلك أن رسول الله ـ صلى الله
عليه وسلم ـ كان يكتب الى
الصفحه ٢٢١ : الكتاب
فى الكراع » ( راجع ص ١٧٩ ) كان الى هنا أعنى الى قوله : « ولا يملأ
جوف ابن آدم الا التراب » فمن
الصفحه ٢٢٢ :
آيات ؛ فلئن كان الأمر على ما رويتم لقد (١) ذهب عامّة كتاب
الله عزّ وجلّ الّذي أنزله على محمّد
الصفحه ٢٢٦ : الاشارة الى باقى الموارد التى نقل فيها
المحدث النورى (ره) فى فصل الخطاب من هذا الكتاب فنقول :
قال المحدث
الصفحه ٢٢٩ :
من جحد آية من كتاب الله عزّ وجلّ فهو كافر بالله وتقرّون أنّهما من القرآن ، فمرّة
تقرّون على ابن مسعود
الصفحه ٢٣٥ : ، مع أنه لا فائدة
فيها غالبا للمراجعين للكتاب.
(٢)
ج ح س ق مج مث : « لترجعن » والحديث ورد هكذا مختلفا
الصفحه ٢٤٣ : ولكنّكم
لمّا جهلتم الكتاب والسّنّة قستم عليها (٣) برأيكم فأخطأ رأيكم القياس وذلك أنّ الطّلاق والنّكاح يحلّ
الصفحه ٢٥٧ : : لا أورث ؛ فمنعوا فاطمة (ع) ميراثها من أبيها ».
وقال أيضا المحدث القمى (ره) فى كتابه
الموسوم باسم