الصفحه ٢٥٦ : الفضل بن شاذان فى كتاب الايضاح : وروى شريك بن عبد الله فى
حديث رفعه : ان عائشة وحفصة ( فبعد أن ساق
الصفحه ٢٧٣ : تراجعه فراجع أواخر الكتاب أعنى أواخر فرش كتاب الفريدة الثانية فان المبحث
موضوع لبيان الطعام والشراب فانجر
الصفحه ٢٧٥ : الاطالة الا أن محمد
بن حبيب البغدادى المتوفى سنة ٢٤٥ صرح فى كتابه المنمق بأن كليهما قد حدا ونص عبارته فى
الصفحه ٢٨٤ : النصف من دية
العرب وذلك أقرب للتقوى لما كان للعرب فضل على العجم فاذا جاءك كتابى هذا فأذل
العجم وأهنهم
الصفحه ٢٩٤ :
سلطان ( أتاكم )
فأخبركم أنّه ليس فى كتاب الله ولا فى سنّة رسول الله (ص) ما يحتاج
الصفحه ٣٠٤ : فراجعها وأشهد على رجعتها وكتب إليها يعلمها ذلك فوصل
إليها كتاب الطّلاق ولم يصل إليها كتاب الرّجعة حتّى
الصفحه ٣٣١ : : « فتشاركوا » وحيث كانت نسخة مث متعلقة للمحدث النورى (ره) كما سنوضحه فى
مقدمة الكتاب ان شاء الله تعالى نقل
الصفحه ٣٧٩ : الحاكم فى المستدرك فى كتاب
معرفة الصحابة ضمن ذكره مناقب أبى بن كعب ( ج ٣ ؛ ص ٣٠٢ ) :
« حدثنى محمد بن
الصفحه ٣٨٤ : أحمد فى الكتاب الاول ، صدق صدق أبو بكر الصديق الضعيف فى نفسه
القوى فى أمر الله كان ذلك فى الكتاب الاول
الصفحه ٣٨٧ : من هذا الكتاب )
من نقل قول البيهقى : « وهذا
اسناد صحيح وله شواهد » ما نصه :
« ثم ساقه ( ى البيهقى
الصفحه ٣٨٨ : : كتاب الله وقدره ، أيها الناس أقبلوا على أميركم
واسمعوا وأطيعوا ، فمن تولى فلا يعهدن دما وكان أمر الله
الصفحه ٣٨٩ :
الصّدّيق كان
ضعيفا فى جسمه قويّا فى [ أمر ] الله ؛ صدق صدق كان ذلك فى الكتاب الاوّل.
ورويتم عن
الصفحه ٣٩١ : اضافاتنا على الكتاب وذلك لما ستعلم أن هذا صدر
الحديث المنقول فى المتن بشهادة الكتب التى روى فيها الحديث
الصفحه ٣٩٣ : الثانى والثلاثين من كتابه دلائل النبوة والفصل المذكور فى ذكر ما جرى على يدى أصحاب النبي (ص) بعده كعبور
الصفحه ٤١٣ : الخيبرى قد كان فى اليقظة والحال أن المستفاد من القصة صريحا على ما نقله
المصنف (ره) فى الكتاب وعلى ما نقله