الصفحه ٢٧٧ : اقامه حدود جهل است.
أقول : قد تصدى صاحب كتاب
الاستغاثة لتزييف الرواية المشار إليها وهى : « روايتهم ان
الصفحه ٢٧٩ : كتاب ولا سنّة الاّ بما قبلتم من قول
الخرّاصين.
وأجمعتم (٧) على أنّ قطع اليدين من الرّسغ (٨) بلا كتاب
الصفحه ٢٨٠ : الاكفاء
، فمضت السنة بذلك الى اليوم وجرى الحكم بالحكمية والعصبية والكتاب ينطق بخلاف ذلك
والسنة جا
الصفحه ٢٨٥ : كانَ
غَفُوراً رَحِيماً ) (١). ( وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام آن را در
قنوت در مسجد بنى كاهل خواندند ».
أقول : قال ابن قتيبة فى أوائل كتاب
تأويل مختلف الحديث
الصفحه ٢٩٩ : لفراقكم ايّاهم ولا لقلّتهم وكثرتكم بل زادهم ذلك بصيرة
وتمسّكا بالكتاب والسّنّة
الصفحه ٣٠٢ : الكتاب فمن أرادهما فليراجع الكتاب ( ص ٨ ).
__________________
(١)
كذا فى ح وهو الاصح فالعطف على
الصفحه ٣٠٣ : أوائل
كتاب الموضوعات
فانه عقد بابا لبيان ذلك الحديث بعنوان « الباب الثانى فى قوله ـ عليهالسلام ـ من
كذب
الصفحه ٣٠٩ :
بين عينيه يوفّقه
ويسدّده (١).
[ ذكر ما
لم يوجد فى كتاب الله عزّ وجلّ
رويتم عن بشر
المريسىّ
الصفحه ٣١٠ : ؛ هذه النسبة الى
مريس وهى قرية بمصر هكذا ذكره الوزير أبو سعد فى كتاب النتف والطرف وسمعت أهل مصر
يقولون
الصفحه ٣١٤ : فيكون عالما بما أمر الله به (٤) ] منها فى كتابه وسنّة نبيّه (ص) ، ولا يكون أعلمهم
بالحلال والحرام حتّى
الصفحه ٣٢٠ : الأنثيين. قلنا : هذه الفريضة خلاف قول الله عزّ وجلّ فى محكم كتابه لأنّ الله
جعل للزّوج النّصف من جميع تركة
الصفحه ٣٢٣ : أكثر من
نصفين ولم نر للجدّ والأخت فرضا [ مع الولد فى الكتاب ولا مع الأمّ أيضا لأنّ الله
عزّ وجلّ يقول
الصفحه ٣٢٦ : طول لا يسعه المقام فمن
أراد البسط فليراجع الدر المنثور واحقاق الحق وتشييد المطاعن وكتاب الغدير وشروح
الصفحه ٣٢٧ : بحيث يفضى الخوض فيه والاشارة الى موارده الى اطناب
لا يسعه الكتاب فالاولى أن نشير هنا الى تحقيق لصاحب