الصفحه ١٨٧ : ما ذكره السيوطى من الكتب المعتبرة عند العامة أيضا
منها كتاب الاموال لابى عبيد القاسم بن سلام المتوفى
الصفحه ٢٠٠ : الصّدقات بين من سمّاه [ الله ] وتقسم
المواريث على من أمر الله فى كتابه ويقرع الظّالم وينصف المظلوم والله
الصفحه ٢٠٦ :
عدد سجدات الفريضة ؛ فزدتم فى الصّلاة سجدة بلا كتاب ولا سنّة فان زعمتم أنّ فى
ذلك سنّة أو حديثا تروونه
الصفحه ٢١١ : به منهن الى أجل
مسمى » ويأتى هذه الأحاديث الثلاثة فى مبحث المتعة من الكتاب ان شاء الله تعالى.
أقول
الصفحه ٢١٢ : على ما ببالى فى كتاب ؛ نعم نظيرها فى
المعنى مذكور فى الكتب وهى هكذا قال الراغب فى كتاب
المحاضرات
تحت
الصفحه ٢١٤ :
متفرقا عند المسلمين ولم يكن عندهم كتاب ولا آلات ، يدلك أن رسول الله ـ صلى الله
عليه وسلم ـ كان يكتب الى
الصفحه ٢٢١ : الكتاب
فى الكراع » ( راجع ص ١٧٩ ) كان الى هنا أعنى الى قوله : « ولا يملأ
جوف ابن آدم الا التراب » فمن
الصفحه ٢٢٢ :
آيات ؛ فلئن كان الأمر على ما رويتم لقد (١) ذهب عامّة كتاب
الله عزّ وجلّ الّذي أنزله على محمّد
الصفحه ٢٢٦ : الاشارة الى باقى الموارد التى نقل فيها
المحدث النورى (ره) فى فصل الخطاب من هذا الكتاب فنقول :
قال المحدث
الصفحه ٢٢٩ :
من جحد آية من كتاب الله عزّ وجلّ فهو كافر بالله وتقرّون أنّهما من القرآن ، فمرّة
تقرّون على ابن مسعود
الصفحه ٢٣٥ : ، مع أنه لا فائدة
فيها غالبا للمراجعين للكتاب.
(٢)
ج ح س ق مج مث : « لترجعن » والحديث ورد هكذا مختلفا
الصفحه ٢٤٣ : ولكنّكم
لمّا جهلتم الكتاب والسّنّة قستم عليها (٣) برأيكم فأخطأ رأيكم القياس وذلك أنّ الطّلاق والنّكاح يحلّ
الصفحه ٢٥١ : الاحسائى فى كتاب
المجلى عند ذكره ما طعن به على عمر : ( انظر ص ٤٣٨ من النسخة المطبوعة ) :
« ب ( اى الثانى
الصفحه ٢٥٧ : : لا أورث ؛ فمنعوا فاطمة (ع) ميراثها من أبيها ».
وقال أيضا المحدث القمى (ره) فى كتابه
الموسوم باسم
الصفحه ٢٦٢ : فقال لها : لم
أجد له موضعا فى الكتاب ولا فى السنة وانما كان أبوك وعمر بن الخطاب يعطيانك بطيبة
أنفسهما