الصفحه ١١٦ : مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا
الْكِتابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ
الصفحه ٢٠٩ : يقولون ، وقد حرّم الله فى كتابه ما أهلّ لغير الله به
وما لم يذكر اسم الله عليه ثمّ اتّخذتم هذا القول سنّة
الصفحه ٤٣٣ : فى نسخة م التى هى الاصل الاصيل والركن الركين فى
أساس تصحيح الكتاب وليعلم أن المصنف ـ رضوان
الله عليه
الصفحه ٧٨ :
بالذّي أنزل الكتاب على رسول الله (ص) تعلمين أنّ رسول الله (ص) جعل عليّا وصيّا
فى أهله؟ ـ قالت : اللهمّ
الصفحه ٢١٠ : أردت
الكلام فى الكتاب فراجع ص ١٠٥ ؛ س ٨ ـ ص ١٠٧ ؛ س ١٧ ) وقال
أيضا فيه عند خوضه فى أن كل ما وقع فى
الصفحه ٢٨١ :
وتعالى : ( الْيَوْمَ
أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ
الصفحه ٣٣٤ :
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنّه قال : قد خلّفت فيكم ما ان تمسّكتم به لن تضلّوا ، كتاب
الله وعترتى
الصفحه ٢ :
عزّ وجلّ : ( إِنَّا
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما
الصفحه ١٢٢ : النّاس
الى الله الاّ أن يدعوا الى كتابه؟! فانّ معنى قوله : اذا دعوا الى الله : أى الى
كتاب الله ، وكيف
الصفحه ١٥١ : .
__________________
(١)
من قوله : « وكان أشد » الى هنا أعنى « عند موته » ليس فى غير نسخ الكتاب.
(٢)
قال المجلسى : « الاخمص
الصفحه ٢٢٨ : رويتم فقد ذهب عامة
كتاب الله الّذي نزل على رسوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وأنتم تروون أن القرآن قد
حفظه
الصفحه ٢٨٦ :
تفرّقون بين
العربيّة والموالى بلا كتاب وسنّة وقلتم : انّ عمر قال : تزوّجوا فيهم ولا
تزوّجوهم
الصفحه ٢٨٧ :
وأمر نبيّه أن يحكم بينهم بما أنزل الله فى كتابه فأحلّ لهم المحصنات ممّا ملكت
أيمانهم فلم يقبلوا منه
الصفحه ٣٢٩ :
عليه وآله ـ عن
ثلاث ؛ عن الأمر الّذي نحن فيه لمن هو بعده؟ وعن الجدّ وعن ذبائح أهل الكتاب
الصفحه ٣٣٠ : شهدتم عليهم أنّهم لا يعرفون الكلالة وتركتم الكتاب ولا
يجوز لأحد قول فيما يخالف الكتاب وبطل تسليمكم لغير