الصفحه ٥٥٠ : الجماهير
وقال قتادة : قال
زياد لبنيه وقد احتضر : ليت أباكم كان راعيا فى أدناها وأقصاها ولم يقع
الصفحه ٩٢ : الحسن بن قحطبة (٣) ؛ ويزيد بن هارون
الّذي طعن على [ شيعة ] عليّ ـ عليهالسلام ـ قاطبة حتّى لم يترك
الصفحه ١٣١ : دلالتها فان علماء الشيعة يستدلون بها
على عدم صلاحية أبى بكر للخلافة ، وعلماء العامة يجيبون عن استدلالهم
الصفحه ٦٢٢ : » و « الديباج ».
١٤ ـ تبين جلالة
الفضل من كتب الشيعة.
١٦ ـ ترجمة الفضل
نقلا عن رجال الكشى.
٢٠ ـ ترجمة
الصفحه ٤٧ : المعتبرة المقبولة بين الخاصة والعامة نعم فى تعيين الخمس المذكورة اختلاف
بين الشيعة وأهل السنة فان روايات
الصفحه ٩٣ :
ولا لأحد من علماء
الشّيعة هاهنا ذكر او خبر يؤثر (١) وانّما افتضحوا من أخبارهم الّتي أوردوها
الصفحه ٢٠٠ : الشّيعة الى أنّهم يقعون فى أصحاب رسول الله
ويطعنون عليهم ولو كنتم صادقين لكانت الشّيعة أحسن قولا وأقلّ
الصفحه ٢٢٩ : (٣) ـ صلىاللهعليهوآله ـ خاصّة
قالت الشّيعة
للمخالفين من أصحاب الحديث وأهل الرّأى : رويتم أنّ النّبيّ
الصفحه ٢٣١ : الله (ص) بجميع هذه الخصال حتّى
ردّ عليهم وهو يعلم أنّهم أعلم منهم؟! فكيف تنسبون (١) الشّيعة الى الوقيعة
الصفحه ٢٧٧ : رويت فى كتب الشيعة
بطرقهم الصحيحة الموثوق بها فمن أراد الاطلاع عليها فليراجع مواردها التى منها المجلد
الصفحه ٢٧٨ : بروايتها العامة اثر فى كتب الشيعة كيف لا وهم قائلون بعصمة الائمة عليهمالسلام كالانبياء عليهم الصلاة فلا
الصفحه ٢٩٨ :
واعملوا ما شئتم وأنتم تنحلون الشّيعة أنّهم يقولون ذلك القول فى عليّ (ع) وهم
يقولون : لا يزنى الزّانى وهو
الصفحه ٣٨٢ : على أهمية هذا الموضوع عند الشيعة الامامية أن
للمصنف (ره) وهو أحد علمائهم كتابين فى ذلك الامر واثباته
الصفحه ٤٢٦ :
أنّكم اذا بلغكم
عن الشّيعة قول عظّمتموه وشنّعتموه وأنتم تقولون بأكثر منه والشّيعة لا تروى حديثا
الصفحه ٤٢٧ :
فهذا قول الشّيعة (١) وأنتم تروون أنّ
قوما قد رجعوا بعد الموت ثمّ ماتوا بعد ثمّ تنكرون أمرا أنتم