الصفحه ١٣ : .
الرابع
: كلام شيخنا
المبرور الشيخ حسين آل عصفور الذي هو أوّل مَنْ قال باستثناء الإخفات للمأموم من
ذلك
الصفحه ٨٥ : ، وجعلها مكفّرةً لما عليه من السيّئات ، باليوم السابع والعشرين
من شهر جمادى الأولى من السنة ١٢٨٢ ، الثانية
الصفحه ٤٢٠ : ............................................................... ٩٠
المسألة الأُولى : من لم يحضر صلاة العيد قريباً أو نائياً........................ ٩٠
المسألةُ
الصفحه ٤١٦ : بطيبة ولذّته ، كراهةً لصورته.
فمنهم مَنْ لا
يأكلُ سمكاً يسمّى ( الوَحَر ) عند أهل البحرين ، معتلا
الصفحه ٤٠٥ : ، فيحمل المارماهي أو المارماهيج على معناه العرفي العربي ، وهو حيّةُ
البحر ، وهو صنفٌ معروفٌ من السمك
الصفحه ٢٨٩ : من مواليهم يعزّ على رسول
الله صلىاللهعليهوآله مصرعهم
، ولو كان في الدنيا حيّاً لكان هو المعزَّى
الصفحه ١٠١ :
وعن ابن عمر :
قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : « مَنْ أحبَّ
أنْ يأتي الجمعة فليأتِها ، ومَنْ أحبَّ
الصفحه ١٨٦ :
المفروض في المتن غير الصورة الأُولى ؛ بقرينة قوله رحمهالله : ( ولو
علم أنّهما من ركعتين ) .. إلى آخره
الصفحه ٤١٧ :
يسمّيه دود البحر ، وقد وجدنا مَنْ أخبرنا بأنّه كان قبل رؤيته من
المبالغين في أكله ومحبّته ، فكرهه
الصفحه ٤١٤ :
تعالى ( وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا ) (٤) ، وقولهِ تعالى
الصفحه ٢٥٩ : عليه من كتب اللّغة كـ ( القاموس ) و ( مجمع البحرين ) :
ففي ( القاموس
) : ( السخل ولد [ الشاة (٢) ] ما
الصفحه ٣٧٩ : البحرين ) (٣) و ( الدرر النجفيّة ) (٤).
وقد احتجّ
الشيخ علي المذكور بأنّ الرجوع لا بدّ فيه من الإعلام في
الصفحه ١٦٢ : الزيادة والنقص في الإبطال وعدمه ، بل النقص أوْلى
بالإبطال من الزيادة ، وإنّ استلزام الزيادة البطلان ؛ لأنّ
الصفحه ١٩٢ : يوجب انتفاء شرط من شرائط
الصحّة ، وهو حفظ الأُوليين وسلامتهما من كلّ سهو ، ويدلّ عليه ظاهر بعض الروايات
الصفحه ٢٢٧ :
وأمّا إذا فرغ
من الأُوليين ولم يدخل في الأخيرتين ، فهل يحكم بالصحّة أو البطلان؟ قد يظهر من
قوله