الصفحه ٣٣٥ : الأمان
والأماني :
قد سألني مَنْ
لا تسعني مخالفتُهُ ، بل تجبُ عليّ مساعدتُهُ ومساعفتهُ ، عن مسألةٍ قليلة
الصفحه ٣٣٨ :
« إذا كانَ بطيبةِ نفسٍ
مِنْ صاحِبِه ، فلا بأسَ » (١).
وخبر عبد
الرحمن بن الحجّاج ؛ وداود بن فرقد
الصفحه ٣٦٣ : عليه شآبيب فيضه البحراني
ـ : قد وردت عليّ مسائل ، ليس المسئول بها أعلم من السائل ، فلذا لم أُصرّح باسمه
الصفحه ٣٦٥ : ، لو لم يكن هناك عينٌ ولا منفعة ، أو لم يكن من شأنه البقاء كوقف ماء
يسير في ظرف صغير لا ينتفع به إلّا
الصفحه ٣٨٥ : ، ما يكون الطلاق؟ يفسدُ بفساد الشرط ، أم لا؟ وسواء كان
الطّلاق رجعيّاً أم بائناً؟ ).
الجواب ومنه
الصفحه ٤٠١ : بالحلّ
والحرمة عليهما ، بل المدارُ على حصول العلامة المجعولة من الشارع لحلالِ السمك
وحرامه ، وعدمِه. فمتى
الصفحه ١١٧ : ، قصّر كما سمعت فيما مرّ من عباراته ،
ولهذا قال الشهيدُ الثاني ، في ( حاشية الإرشاد ) بعد كلامٍ
الصفحه ١٣٥ :
الخلل الواقع في الصلاة
الجلد المأخوذ من يد المسلم
قوله
: ( إذا كان في يد مسلمٍ )
.. إلى
الصفحه ١٨٥ : ما له دخل في الصلاة وجوداً وعدماً ، من الأجزاء
والشرائط والموانع والقواطع ، كان مقتضاها الصحّة ؛ لأنّ
الصفحه ٢٩٠ : قديماً وحديثاً بين علماء الإماميّة ، فلو صحّ هذا الوجه
لانتفى الخلاف من رأسٍ وانهدم من الأساس.
نعم
الصفحه ٣٢٢ : في الكلام
لوقوع الخلاف فيه بين العلماء الأعلام. والمرجوّ منكم إسبال ذيل العفو على ما
تجدونه من الهفو
الصفحه ٣٧٧ : كما
أشهد على الطلاق ، وإنْ كان قد أدركها قبل أنْ تتزوّج كان خاطباً من الخطّاب » (١).
والتقريب
فيه
الصفحه ٧١ :
عليه
وآلهِ أفضل صلاة مَن ألبسَ كلَّ موجود حلةَ الوجود ، وسلامٌ على المرسلين ،
والحمدُ للهِ ربِّ
الصفحه ٨٠ : أو أمور ) (١) .. إلى آخر كلامه ، زيد في إكرامه.
وبمثل هذا
الكلام صَرّح غيرُ واحدٍ من الأعلام
الصفحه ١١٣ : مكان إقامته ؛ لقضاء
بعضِ الوطر ، من غير عزمٍ على الإقامة في مكان إقامته ، ولا في غيره ممّا يريد
عليه