الصفحه ١١٥ :
يقلِّدهم من المؤمنين.
فأقول
: قال شيخُ
الطائفة في ( المبسوط ) : ( إذا خرج حاجّاً إلى مكّة
الصفحه ١٣٦ :
الرواية وإنْ كان ظاهرها الكراهة إلّا إنّ الظاهر أنّ منشأها عدم العلم
بأخذه مِن مستحل الميتة ؛ لأنّ
الصفحه ١٤٢ : حيضاً بأنّه استحاضة ، من جهة استصحاب عدم حيضيّتِهِ
الأزلي. نعم لو قيل باعتبار الاستصحاب المثبت ، كان
الصفحه ٢٠٢ : في النهي عنه. وكما أنّه لا ريب في الصحّة إذا مضى فيها
بقصد القربة المطلقة إذا كان من قبيل الأذكار
الصفحه ٢٠٥ :
قاعدة الشغل ؛ لعدم جريانها في الأركان ، والسرّ أنّ نتيجة التمسّك بها
إحراز المشكوك فيه من باب
الصفحه ٢١٤ :
الأخبار لما نحن فيه ؛ لأنّ الشيء المشكوك فيه هو الشيء الصحيح من حيث
اتّصافه بالصحّة. ولا ريب أنّ
الصفحه ٢١٥ :
وقد فرض استلزام الفراغ منه للخروج عن محلّ الصفة ، فيكون مقتضى كلٍّ من
قاعدة الفخر والأخبار الصحّة
الصفحه ٢٣٣ :
المولى بقدر الإمكان ، ومقتضاه أنّه مع عدم التمكّن من الجمع بين الواجبين
العينيَّين يتعيَّن الإتيان
الصفحه ٢٣٥ :
الاثنتين والثلاث والأربع فهو مركّب من شكوك ثلاثة بسيطة : الشكّ بين الاثنتين
والثلاث ، والشكّ بين الثلاث
الصفحه ٢٧٩ : أنّ مَنْ صام يوم عاشوراء على طريق الحزن بمصايب
آلِ محمَّد صلىاللهعليهوآله والجزع لما حلَّ بعترتِه
الصفحه ٢٩٢ : ، وإنْ كان جلّها أو كلّها غير سالم من الخدش والإيراد ، إمّا في الانعكاس
أو الاطّراد ، كما لا يخفى على
الصفحه ٣٤٢ :
وقد صرّح جماعة
من محقّقي المتأخّرين ( كالمسالك ) (١) و ( الرياض ) (٢) و ( الجواهر ) (٣) ؛ بفساده
الصفحه ٤١١ :
سندِهِ بالعملِ وغيرِه مجبور ، الآمر صريحاً بأكلِهِ ؛ معلّلاً بأنّه جنسٌ
من السمك ، مؤكّداً له
الصفحه ٤١٥ : بن محمّد بن علّان ، ومحمّد بن جعفر الأسدي الثقة
، ومحمّد بن الحسن الصفّار ، ومحمّد بن عقيل الكليني من
الصفحه ٢٧ : ) .. إلى آخره. ولا يخفى ما فيه من العموم على مَنْ
كان من ذوي الحلوم.
وأمّا قوله : (
ويستفاد الإخفات في