الصفحه ٣٣٦ :
بالسّداد
).
أقولُ مستمدّاً منه سبحانه التسديدَ في كلِّ مقول ـ : في هذه
المسألة صورٌ كثيرة ، فيها
الصفحه ١٠٢ : الحضور على المأموم والإمام ؛ إذ
يتوجّه على الأوّل :
أوّلاً
: أنّ الصلاةَ
وسائر العبادات توقيفيّةٌ من
الصفحه ٢٤٣ :
فرعان
معرفة أحكام الشكوك
الأوّل
: أنّ معرفة
أحكام الشكوك واجبة ، أم لا؟ وعلى الوجوب هل هو نفسي
الصفحه ٣٥٣ : .
فالأوّل
: كما لو وكّل
على بيع شيء فوهبه ، أو تصرّف فيه بأحد التصرّفات المستلزمة لإرادة امتداد
التملّك
الصفحه ٣٩٤ : ومنه سُبحانَه التسديدُ في كلِّ مقول ـ : قوله : ( لم يذكر المصنّف ولا
الشارحُ حكمَ الإربيان والرّبيثا
الصفحه ٤٢١ : من القصر الى التمام وبالعكس............... ١٩٦
الشكّ في الواجبة
ذاتاً المندوبة عرضاً ، والمندوبة
الصفحه ٤٢٢ : عشرة : مسألة في مَن اعتمر وزال عقله قبل أن يحرم للحجّ ٣١١
الرسالة السابعة عشرة : حكم من مات بعد عمرة
الصفحه ٢٤٢ : الشكّ بين الأربع والخمس في تلك الحالة. ومنه يعلم حكم
باقي الصور.
والضابط
: أنّه إنْ
تعلّق الشكّ
الصفحه ٣٦٩ :
مانعاً من جميع التصرّفات كاشتراط عدم البيع مثلاً في عقد البيع ، مع أنّ
اشتراط إبقاء العين المتعلّق
الصفحه ٧٠ : المنقول مَنْ غير واحد من
الفضلاء الرؤساء أقلّ قليل كما لا يخفى على ذي تحصيل ، ومن أراد البسط في المقال
الصفحه ١٥١ :
أولاً في تحقيق موضوع الناسي ثم في حكمه.
أمّا موضوعه ،
فالمراد به مَنْ لم يتمكّن من الإتيان بذات الجز
الصفحه ١٨٣ :
وأمّا ما يجري
هنا ولا يجري هناك ، فهو أن نقول بالصحّة هنا ؛ لأنّ المصلّي لم يقع منه إلّا
نسيان
الصفحه ١٠٣ : غاية الاغتراب.
وكيف كان ،
فمقتضى ما مرّ من قوّة الخبرين ، سنداً ودلالةً ، وثبوتِ كونِ القيد في
الصفحه ١٢٦ :
( المصابيح ) ما هذا لفظه : ( اضطربت الأفهامُ ، وزلّت أقدامُ كثيرٍ من
الأعلام في أنّ المقيم في
الصفحه ١٤١ :
لذاتها ، بمعنى أنّ ذاتها تقتضي جواز الأكل واشتراط التذكية في ذلك لمنع
الميتة من جواز الأكل وإنْ