واتّفق الفراغ من تسويدها بالليلة السادسة من شهر محرّم الحرام ، مفتتح السنة ١٢٨٧ السابعة والثمانين والمائتين والألف من الهجرة النبويّة ، على مهاجرها وآلِهِ أشرف الصلاة والتحيّة. والحمد لله أوّلاً وآخراً وباطناً وظاهراً.
وتشرّف بكتابتها عبده الأقلّ الجاني حسن بن علي بن حسن آل سليمان البحراني ، عفى الله عنه بمحمّد وآلِهِ ، في النجف الأشرف في يوم ١٦ من شهر رمضان سنة ١٣٢٨ ه.
إن تجدْ عيباً فسُدَّ الخللا |
|
جلَّ من لا عيبَ فيه وعلا |