الصفحه ١٣٢ : ( وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
حَرَجٍ ) (٥٣) والترتيب حرج والتخيير يسر وهو مراد الله تعالى
الصفحه ٣١٧ : ء مندوب فقد قصد إيقاع الفعل على غير وجهه كلام شعري
ولو كان له حقيقة لكان الناوي مخطئا في نيّته
الصفحه ١١٥ : رواية زرارة عنه في قوله : « أبدا بالّتي فاتتك ، فإنّ
الله تعالى يقول ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ
لِذِكْرِي
الصفحه ١٤٣ : عباس : كان الرجل منهم إذا حلّ
دينه على غريمه فطالبه به قال المطلوب منه له : زدني في الأجل وأزيدك في
الصفحه ١٦٣ : العقد وينتفي على تقدير انتفائه والمدار علّة
الدائر أو ملزوم له وإلّا لما علمت العلل ولا تحقّقت التجربة
الصفحه ٢٠٨ : الدخول في الصلاة مع عدمهما ، ولمّا قال : لا يوجب
الكبرى ، دلّ بالمطابقة على عدم وجوب الكبرى وبالملازمة
الصفحه ٣٤٩ : الصلح. ولو
أسلموا سقط. وما فتح عنوة فللمسلمين ، والنظر فيها إلى الإمام. وحصة الرقية
لمصالحهم. وعلى
الصفحه ٦٥ : الإعدام ، فلا نقول إنه يطهّر ، ولكن
إذا استهلك في الطاهر لم يبق له حكم ، فكان كالبول الذي يستهلكه الما
الصفحه ١٠٥ :
قلنا : فلنخرج القدر المجمع عليه ، وهو ما بيّنه داود بن فرقد عن بعض
أصحابنا عن أبي عبد الله
الصفحه ١٨٣ : لاختلاف المحالّ ، فإنّ القدرة الواحدة قدرة على الضدّين وليست قدرة في الزمان
الواحد والمحلّ الواحد على
الصفحه ١٨٥ : في الشاهد فقط أم
فيه وفي الغائب ، وإن كانت هي الداعي فهل تنتهي الدواعي إلى داع يخلقه الله تعالى
أم لا
الصفحه ٢١٧ : ما دون الكرّ. وما رواه الفضل عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سألته عن سؤر الكلب فقال : رجس نجس لا
الصفحه ٣١٠ :
ركعات (١٧). ومثله روى معاوية بن وهب عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : إنّ عليّا طاف ثمانية فزاد
الصفحه ٢٥٥ : الله تعالى وإن كان لا يتخلّص في الظاهر لو
جحد غريمه ما به استحقّ المقاصّة.
المسألة الثامنة والعشرون
الصفحه ٢٥٩ : الله عليهالسلام
في الرجل يبيع الشيء فيقول المشتري : هو بكذا وكذا بأقلّ مما قال البائع فقال