الصفحه ٢٨٧ : المتكلّمون من كون الجوهر في صغر المقدار إلى حدّ لا
يكون أصغر منه فلا يقبل أصغر من ذلك القدر ، والدليل عليه
الصفحه ٢٩٤ :
وكان فاعله ناقصا. ولا يلزم من فعل الحسن لحسنه من حيث هو حسن ، لا لإحراز
نفع ، ولا لاستدفاع ضرر
الصفحه ٣٠٨ :
الأصحاب من غير وقوف على الحجّة.
الثاني لو
سلّمنا جدلا أنّه لا يرتجع ، لم يلزم الإباحة ، لاحتمال
الصفحه ٣٣٩ :
القرص.
والتيمّم واجب
مع الطلب وضيق الوقت وعدم الماء وما يتوصّل به ، أو الخوف من استعماله. ولا
الصفحه ٣٤٤ : مكان كذلك مختارا ، والسجود على النجس ، وترك النيّة ، وتكبيرة
الإحرام ، أو سجدتين من ركعة حتّى يركع ، أو
الصفحه ٣٤٩ : من بني هاشم مع تمكّنهم من الخمس
، ولا ممّن تجب نفقته كالوالدين والولد والزوجة والمملوك.
ويجوز وضع
الصفحه ٣٦٢ : نائبه.
والمرابطة
مستحبّة من ثلاثة إلى أربعين ، والزيادة كالجهاد. وتجب بالنذر.
وتقبل الجزية
من اليهود
الصفحه ٣٩٤ : : في
كراهية بيع المرابحة....................................... ٢٣٩
المسألة التاسعة : في
شرح عبارة من
الصفحه ١٥ :
ومنها جميع
مصنّفات ومرويّات الشيخ الإمام ، شيخ الإسلام ، فقيه أهل البيت ، رئيس الإماميّة
في زمانه
الصفحه ٦٦ :
قوله : عموم
كونه مطهّرا يقتضي أن يطهّر نفسه ، ولا يطهّر. قلنا : يفهم من هذا كونه مطهّرا
لغيره
الصفحه ٦٨ : النبي ( عليهالسلام ) فنمنعه ، لأنّا لا نعرف له أصلا ولا وقف عليه في كتاب
من كتبنا مسندا ، وغايته أن
الصفحه ٧٩ : يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ ) (١٩) وقول العرب : « إنّما السخاء لحاتم ». قلنا : هذا
مبالغة
الصفحه ٨٠ : النبيّ ( عليهالسلام ) في قوله : نيّة المؤمن خير من عمله (٢١).
قوله : ما
المانع أن لا يؤجر. قلنا
الصفحه ١٠٤ :
الثالث : رواية الكرخي عن أبي الحسن عليهالسلام قلت : فلو أنّ رجلا صلّى الظهر من بعد ما يمضي أربعة
الصفحه ١٠٧ : جعفر عليهالسلام قال : أتدري لم جعل الذراع والذراعان؟ قلت : لم؟ قال : لمكان
الفريضة. لك أن تتنفل من