الصفحه ٧٤ : يجب توجيه الطهارة إلى الله سبحانه
، لكن لا نسلّم وجوب نيّة فعلها للصلاة ، فإنّ الإخلاص يتحقّق من دون
الصفحه ١٩٧ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
أقول : بعد حمد
الله على ما أكرمنا من فضله وألهمنا من محبّة العلم وأهله
الصفحه ١٩٨ :
المسألة الأولى
يفتقر جوابها
إلى إيراد كلام الشيخ رحمهالله.
قال : باب بيان
ماهيّة الطهارة
الصفحه ٢٩١ : تحقّقها أو تحقق شيء منها
مقارنا للأوّل ، بل نعني بالقدم كون كلّ حادث مسبوقا بالآخر لا إلى بداية
الصفحه ٣٠٥ : الأصحاب.
المسألة الثانية
ما قولهم في من
سعى بآخر إلى حاكم جائر بأنّ له مالا أو عنده وديعة فأخذها
الصفحه ٢٠ : .
٣ ـ المعتبر.
وهو كشرح على المختصر النافع له. طبع ثلاث مرات ، كلّ لا حق أحسن من سابقه ، ومع
ذلك يحتاج إلى تحقيق
الصفحه ٨١ :
المسألة الثالثة في وجوب المسح على الرجلين.
وهو متعيّن في
الوضوء ، وقد كان في الصحابة من يقول به
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام من اشتراك الوقتين إلى أن يبقى لغروب الشمس مقدار أداء
العصر (١١).
فان قلت : إن
ساغ التأويل فلنا
الصفحه ١٦٢ :
المانع إنّما منع استنادا إلى ما يتمسّك به في النسخ فلو لم يستسلف صحّته
لقال بما قلنا وسنبطله
الصفحه ١٧١ :
بانقضاء الأجل أو هبة الزوج بقيّة المدّة فلا ضرورة إلى شرعه فيها.
وأمّا الخبر
المروي عن علي
الصفحه ١٧٥ :
يجوز أن يكون الحكم مستندا إلى الاستمتاع يحتمل أن يكون الحكم مستندا إلى
الاستمتاع الخالي من ذلك التفاحش
الصفحه ٢٠٩ : ء لإزالتها وإمّا لا مع ذلك كالدم القليل من دم الفصاد
وشبهه.
الثالث قوله : حسب
ما تقتضيه الحاجة إليه فيه
الصفحه ٢٦٠ : صلّى صلاة أخرى قبل الإتيان بالاحتياط يصحّ ذلك؟ وهل
يكون حكم من ترك التشهّد حتّى ركع أو السجدة الواحدة
الصفحه ٢٩٠ : ، وكان العمودان
وترا للقائمتين ، ووتر القائمة أعظم من وتر الحادّة فلا تكون الخطوط الخارجة عن
مركزها إلى
الصفحه ٣٤٥ : ء من
الميامن الى المياسر وبالعكس.
وصلاة كسوف
الشمس وخسوف القمر والزلازل والرياح المظلمة فرض ،