الصفحه ٩٧ : الكلاميّ والفقهي. ثمّ لا يتحقّق الفرق بين الواجب والمندوب إلّا بذلك.
ثمّ الاستعمال دالّ عليه ، فانّ ذلك
الصفحه ١١٢ : مغربه على عصره ، ولا
عشاؤه على مغربه إلّا مع تضيّق الحاضرة ، وأمّا إذا فاته صلوات من يوم ثمّ ذكرها
في
الصفحه ١١٦ : ؟ سلّمناه لكن لا نسلّم أن التخصيص بخبر
الواحد بل بأخبار مقبولة تجري مجرى المتواتر في وجوب العمل ، ثمّ ما
الصفحه ١١٨ : التفسير إلى خبر واحد ، ولو عمل به لزم تخصيص
القرآن بخبر الواحد ، ثمّ لو صحّ لم يكن دالا عليه ، لأنّه
الصفحه ١١٩ : تخصيصا بالخبر ، وكلاهما غير جائز.
ثمّ نقول : الظاهر
أنّ الفوائت غير مضيّقة ، ويدلّ على ذلك أمران الأوّل
الصفحه ١٢٩ : المعصوم ونحن فلا نعلم دخوله فيهم ، فإن
ادّعى هو للعلم بذلك منعناه ورددناه إلى علمه. ثمّ يقال : إمّا أن
الصفحه ١٣٧ :
الثاني أنا ننزل على اقتراحه في تقليد النحاة ، ثمّ نقول : لا
نسلّم أنّهم قصدوا الاستغراق الاصطلاحيّ
الصفحه ١٤٤ :
على إرادة المبيع. وإن أراد الثاني فيكون حينئذ مشتقًّا والمشتقّ المعرّف
لا يعمّ. ثمّ نقول : ولو دلّ
الصفحه ١٤٦ :
مالكه (٢٠) ثمّ نقول : التجارة مشروطة بالتراضي ، ونحن نفرض امتناع
المقترض من التسليم وقت المطالبة
الصفحه ١٦٤ : اليقين ولم يحصل ذلك هنا. ثمّ. الدليل على أن المدار
ليس علّة ، وجود الأبوّة مع النبوّة وانتفاؤها معها وليس
الصفحه ١٦٩ : ثمّ غدوت ورسول الله صلىاللهعليهوآله قائم بين الركن والباب ويقول : إنّي قد أذنت لكم في
الاستمتاع الا
الصفحه ١٧٧ : الاستمتاع يتناول الاستمتاع بما عدا القبل [ و ] كما
يتناول هذه المواطن ، يتناول موضع النزاع.
ثمّ نقول
الصفحه ١٨١ : مهمّة في الدين صدّ الوقت عن
المبادرة بالجواب عنها لأكداره (٢) وعوارضه ، ثمّ رأيت أنّ ذلك إخلال بحقوقه
الصفحه ٢٠٠ : المبهمة.
ثم لو زال الطعن في هذا التعريف بالعناية لأمكن في كلام النهاية.
قوله : المراد
بقوله : « في البدن
الصفحه ٢٠٤ : فقدّم
الوجوب ليكون الشروع بحسبه وثنّى بما به يكون لأنّه كالآلة للصناعة ، ثمّ بالكيفية
لأنّها هيئة لا