الصفحه ١١٩ : فيها ديوان
الشيعة ، وفيها أسماؤهم وأسماء آبائهم.
الصفحه ١٨٧ :
: قال مصنف هذا الكتاب : خواص الشيعة وأهل الاستبصار منهم في شهر رمضان أنه لا يُنْقَصُ عن ثلاثين يوما أبدا
الصفحه ٢٠٩ : « أَرْمَضَنِي اخْتِلَافُ الشِّيعَةِ ».
والرَّمِيضُ : الحديد الماضي. ومنه الْخَبَرُ « إِذَا مَدَحْتَ
الرَّجُلَ
الصفحه ٣٤٢ : .
وَ « عَبْدُ
اللهِ بْنِ زَمَعَةَ » مِنْ شِيعَةِ عَلِيٍّ عليه السلام (٢) ، وَهُوَ
الَّذِي جَاءَ إِلَيْهِ فِي
الصفحه ٤٠٤ : السعف تلقى على خشب السعف ، وجمعه وَشَائِع. والتَّوْشِيع
: لف القطن بعد الندف
، وكل لفيفة منه وَشِيعَة
الصفحه ٢٤ : . قوله : ( أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ ) [ ٦٩ / ٧ ] أي أصول نخل بالية. قوله : ( أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ
الصفحه ١٦٨ :
العبادة الْمُخْلَصَةِ ، والأمر بالشيء نهي أو مستلزم للنهي عن ضده كما تقرر
في الأصول ، فيكون كل ما ليس
الصفحه ١٧٥ : مَعْقُوصَ الشَّعْرِ؟ قَالَ : يُعِيدُ ».
والْعَقِيصَةُ للمرأة : الشعر يلوى وتدخل أطرافه في أصوله ، والجمع
الصفحه ٣٠١ : قيل ولا يسمى بَقِيعاً إلا وفيه شجرا وأصولها ، ومنه « بَقِيعُ الغرقد » (٣). وبَقِعَ
الغراب بَقْعاً من
الصفحه ٣٥٢ :
والْأَشَاجِعُ : أصول الأصابع التي تتصل بعصب ظاهر الكف ، الواحدة أَشْجَعُ
( شرع )
قوله تعالى
الصفحه ٣٧٧ :
حررناه في القواعد الأصولية. وأَقْرَعْتُ
بينهم من القرعة ، واقْتَرَعُوا وتَقَارَعُوا بمعنى. والمُقَارَعَةُ
الصفحه ٣٨٦ : ».
الأَكْنَعُ
من رجعت أصابعه إلى
كفه وظهرت دواجيه ، وهي مفاصل أصول الأصابع. ومنه الدُّعَاءُ « وَعَصَيْتُكَ
الصفحه ٨٩ : الألف أصلية أو غير أصلية ، وكان الكسائي يفرق بينهما ويفتح الأصلية فيقول
معطون ويضم في غير الأصلية ويقول
الصفحه ١١ : عليها من الغلط والتصحيف ، وهي في الأصل مصدر
أَجَازَ ، وأصلها
إجوازة تحركت الواو فتوهم انفتاح ما قبلها
الصفحه ٤٥ : إِسَاسِهِ ».
الْإِسَاسُ
على فعال بكسر الفاء
جمع أُسٍ بالضم كخفاف جمع خف ، والْأُسُ
أصل البناء ، وَمِنْهُ