الصفحه ٣٥٦ : فهم شيعة ، ثم صارت الشيعة جماعة مخصوصة ، والجمع شِيَعٌ مثل سدرة وسدر. وفي النهاية : أصل الشِّيعَة
الصفحه ٣٧٤ :
أُصُولٌ نَحْنُ فُرُوعُهَا
(١) ».
أراد بالأصول
الآباء وبِالْفُرُوعِ الأبناء. وفَرْعُ
كل شي
الصفحه ١٣٠ : « لقيته فَتَبَشَّشَ » قاله الجوهري : أصله تَبَشْبَشَ
، فأبدلوا من الشين
الوسطى فاء الفعل.
( بطش )
قوله
الصفحه ١٢٠ : . قال الجوهري : أصله أُنَاسٌ فخفف ولم يجعلوا الألف واللام فيه عوضا من الهمزة المحذوفة
، لأنه لو كان كذلك
الصفحه ١٨٨ :
في ذلك موافقة للكتاب ومخالفة للعامة ، فمن ذهب من ضعفة الشيعة إلى الأخبار
التي وردت للتقية في أنه
الصفحه ٢٢٤ : عَرَفَةَ ».
وأصل الْإِفَاضَةِ الصبر ، فاستعيرت للدفع في السير. وأَفَضْتُ الماء : إذا دفعته بكثرة. وفَاضَ
الصفحه ٣٤٧ :
قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ ) [ ٢ / ٧ ] السمع يكون واحدا وجمعا ، لأنه في الأصل مصدر
قولك سَمِعْتُ الشي
الصفحه ٤٧ : : من الْأِنْسِ
، والهمزة أصلية ، وزنه
فعلان. وقال الكوفيون : مشتق من النسيان ، فالهمزة زائدة ، ووزنه
الصفحه ٣٩٥ : الشارحين : نَخَعَ الذبيحة هو أن يقطع نخاعها قبل موتها ، وهو الخيط وسط
الفقار بالفتح ممتدا من الرقبة إلى أصل
الصفحه ٣٥٥ : وبُرُد ، وشَنَّعْتُ
عليه تَشْنِيعاً. وشَنَّعْتُ
فلانا : أي استقبحته
وسئمته.
( شيع )
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٦ : والرَّوَافِضُ
، وهم فرقة من الشيعة رَفَضُوا أي تركوا زيد بن علي عليه السلام حين نهاهم عن الطعن في
الصحابة ، فلما
الصفحه ٣٥٧ :
الْأَرَائِكِ وَقَالُوا نَحْنُ مِنْ شِيعَةِ عَلِيٍّ ».
ولعل هذا
الحديث وغيره مما يقتضي بظاهره نفي
الصفحه ١٠٢ :
شِيَعاً ) [ ٦ / ٦٥ ] قال المفسر : أي يخلطكم فرقا مختلفي الأهواء
لا تكونون شيعة واحدة ، وقيل أن يكلهم إلى
الصفحه ٣٢٥ : أقفيتهم.
وَفِي حَدِيثِ
جَمَاعَةٍ مِنَ الشِّيعَةِ « خَرَجُوا عَنْ طَاعَةِ الْإِمَامِ يُدَعْدِعُهُمُ
اللهُ
الصفحه ٣٧ : عَلَيْهِ ».
ومنه حَدِيثُ
الشِّيعَةِ « إِنَّا قَدْ نُبِزْنَا بِنَبْزٍ انْكَسَرَتْ لَهُ ظُهُورُنَا