الصفحه ٦ : الأَزِّ وهو التهيج والإغراء قال الشيخ أبو علي : المعنى ثم
خاطب الله تعالى نبيه فقال : ( أَلَمْ تَرَ ) يا
الصفحه ٣٤ : ، ثم هو أشمط ثم أشيب ـ قاله الجوهري.
( لوز )
اللَّوْزَةُ واحدة
اللَّوْز المعروف. وأرض
مَلَازَة
الصفحه ٧١ :
« إِنَّهُ كَانَ لِلْمَجُوسِ نَبِيُّ اسْمُهُ دَامَسْت ».
بالدال المهملة
والميم بعد الألف ثم السين المهملة
الصفحه ٨٠ : . ثم قال في نفس
الصفحة : شاش بالشين المعجمة بالري قرية يقال لها شاش ، ولكن الشاش التي خرج منها
العلما
الصفحه ٨٣ : امْرَأَةَ رَجُلٍ
مُؤْمِنٍ فَوَقَعَ بِهَا ثُمَّ رَاسَلَتْهُ بَعْدَ ذَلِكَ ، فَمَسَخَهُمَا اللهُ طَاوُسَيْنِ
الصفحه ٨٦ : ذِي الْحُلَيْفَةِ ، لِأَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه
وآله عَرَّسَ فِيهِ وَصَلَّى الصُّبْحَ فِيهِ ثُمَّ
الصفحه ٨٧ :
وَأَنَاخُوا ثُمَّ اسْتَقَلُّوا وَغَدَوْا وَرَاحُوا ».
وابن عِرْسٍ ذكر في الحديث ، وهي دويبة تشبه
الصفحه ١١١ : بِيَدِهِ إِلَى جَمَاعَةِ
النَّاسِ ، ثُمَّ قَالَ : ( إِنْ هُمْ إِلَّا
كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ
الصفحه ١١٣ : المعنى مروي عن أبي عبد الله عليه السلام. ثم قال : وأفضل
ذلك أن يخرجها من ضلال إلى هدى. و « ثانيها » ـ أن
الصفحه ١٤٥ : ».
أي ليس
__________________
(١) توفيت سنة ثمان
وخمسين ، وقيل سنة سبع وخمسين الإصابة ص ١٨٨٥
الصفحه ١٦٦ : السلام أَنَّهُ قَطَعَ مَا فَضَلَ عَنْ أَصَابِعِهِ مِنْ كُمَّيْهِ
ثُمَّ قَالَ لِلْخَيَّاطِ « حُصْهُ
الصفحه ١٨٩ :
حُظُوظِهِنَّ فَمَوَارِيثُهُنَّ عَلَى الْأَنْصَافِ مِنْ مَوَارِيثِ
الرِّجَالِ « ثُمَّ قَالَ عليه
الصفحه ٢٣١ : ».
وفسر بمُعَكَّن
البطن ، وكان عكنه أحسن من سبائك الذهب.
( نفض )
فِي الْحَدِيثِ
« ثُمَ نَفَضَ يَدَهُ
الصفحه ٢٣٢ : : وهذا من
أسرار البلاغة ولطائفها أن يسكتوا عن ذكر الشيء المستعار ثم يومئوا إليه بذكر شيء
من روادفه
الصفحه ٢٤١ : ، فإما أن يثاب ثم يعاقب وهو باطل بالإجماع
، لأن من يدخل الجنة لا يخرج منها ، فحينئذ يلزم بطلان العقاب أو