الصفحه ١١٦ : منقادة للعقل فقد فزت
فوزا عظيما واهتديت صراطا مستقيما ، وإن سلطت الشهوة على العقل وجعلته منقادا لها
ساعيا
الصفحه ٣٠٧ :
وأَرْغِفَة ، وجمع الأنثى تِبَاع
مثل مليحة ومِلاح.
ويقال لولد البقر في أول سنة عجل ثم تَبِيع
ثم جذع ثم ثني ثم
الصفحه ٣١٧ : بشرا طارت في جسم المرأة تحت كل ظفر وشعر ، ثم تمكث
أربعين ليلة ثم تنزل دما في الرحم ، فذلك جَمْعُهَا
الصفحه ٤٨ :
الآدمي البهيمية ، فيغلب عليه الشره والشهوة كما في الصبي ، ثم يخلق فيه
السبعية فيغلب عليه المعاداة
الصفحه ١٢٢ : يُوَسْوِسُ فإذا ذكر العبد الله خنس ، ثم وصفه الله تعالى بقوله ( الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ ) أي
الصفحه ١٤٢ :
سَنَةٍ ، ثُمَّ أَوْحَى إِلَيْهِ أَنْ طِرْ فَطَارَ ثَلَاثِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ أُخْرَى ، ثُمَّ أَوْحَى
الصفحه ٣٧٨ : إِرْباً إِرْباً ».
يعني بذلك جعفر
بن يحيى البرمكي ، وقد أمر أن يبنى له ثم مجلس يجلس عليه ثم لما رجع من
الصفحه ٣٧٩ : كبدر ، وقِصَاع
ككلاب ، وقَصَعَات كسجدات ، وهي عربية ، وقيل معربة ، وعن الكسائي أعظم القِصَاع الجفنة ثم
الصفحه ٥١ : نافعا لا يهمز. قال
الكسائي : أصلها بَئِيسٍ على فعيل ثم خففت الهمزة فاجتمعت ياءان فحذفوا إحداهما
وألقوا
الصفحه ١٤١ : بِنَفْسِهَا وَبِالْعَرْشِ وَبِالْمَاءِ عَلَى اللهِ تَعَالَى ، ثُمَّ جَعَلَ عَرْشَهُ عَلَى الْمَاءِ لِيُظْهِرَ
الصفحه ١٧٨ : بْنَ عَوْفٍ ثُمَّ أَمَرَ بِذَبْحِ
شَاةٍ ، فَقَالَ قَبِيصَةُ لِصَاحِبِهِ : وَاللهِ مَا عَلِمَ أَمِيرُ
الصفحه ١٨٨ : الْحُسَيْنُ عليه السلام بِالسَّيْفِ
وَسَقَطَ ثُمَّ ابْتُدِرَ لِيُقْطَعَ رَأْسُهُ نَادَى مُنَادٍ مِنْ بُطْنَانِ
الصفحه ١٩٦ : : ( فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ ) فَعَرَفْنَا أَنَّ الْوَجْهَ كُلَّهُ يَنْبَغِي أَنْ
يُغْسَلَ ، ثُمَّ قَالَ
الصفحه ٣٠٨ : حَدِيثِ
الْجَارِيَةِ المُعْصِر « ثُمَّ عَقَدَ بِيَدِهِ الْيُسْرَى تِسْعِينَ ثُمَّ قَالَ تَسْتَدْخِلُ
الصفحه ٣٣١ : بالجانب الأيمن من مقدم السرير فيضعه على كتفه الأيمن
، ثم يضع القائمة اليمنى من عند رجليه على كتفه الأيمن