الصفحه ١١٥ : » (١).
أقوال : « منها
» ـ أنه كما لا يمكن التوصل إلى معرفة
النفس لا يمكن التوصل
إلى معرفة الرب.
وَفِي حَدِيثِ
الصفحه ٤١ : ، واهْتَزَّ أي تزلزل. وعن بعض شراح الحديث : اهْتِزَازُ عرش الله المراد حملته ، ويحتمل اهْتِزَازُ نفس العرش
الصفحه ٣١٨ :
معرفة قوله شيئان : « أحدهما » السماع منه والمشاهدة لقوله ، و « الثاني » النقل
عنه بما يوجب العلم فيعلم
الصفحه ٤٥ : فيه
فأكثرهم يبنيه على الكسر معرفة ، ومنهم من يعربه معرفة ، وكلهم يعربه إذا دخل عليه
الألف واللام ، أو
الصفحه ٣٧ :
ومن كلام
الفقهاء : والمضطربة ترجع إلى التَّمْيِيزِ ـ يعني في معرفة الحيض من غيره ، واشترطوا له
الصفحه ٥٧ : عن العورات ، وبالحاء الاستماع لحديث القوم ، وقيل معناهما واحد في
تطلب معرفة الأخبار. ويقال في معنى
الصفحه ١٩٥ :
معرفة فلا يدخلهما
الألف واللام لأنهما في نية الإضافة ، ومن هنا قال أبو علي كل وبَعْضٌ معرفتان لأنهما في
الصفحه ٢٤٥ :
معرفة ولا وسيلة ، شبه بِخَابِطِ الورق أو خَابِط الليل.
( خرط )
فِي حَدِيثِ
أَبِي الْحَسَنِ
الصفحه ٣٧٥ : وزن برذون ، فالواو والنون زائدتان ، وهو لا ينصرف
لأنه اسم أعجمي ومعرفة عرف في حال تعريفه لأنه نقل من
الصفحه ١١٧ :
وقابل بعين
النَّفْسِ مرآة عقلها
فتلك حياة
النَّفْسِ بعد مماتها
الصفحه ١١٤ : كَانَ لَهُ نَفْسٌ ».
أي دم سائل ،
وما لا نَفْسَ له كالذباب ونحوه فلا بأس فيه والنَّفْسُ جاءت لمعان
الصفحه ١١٢ :
( نفس )
قوله تعالى : ( وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى ) [ ٧٩ / ٤٠ ] أي النفس
الأمارة بالسوء عن
الصفحه ٢١١ :
قوله « إنما هي نفسي » أي إنما همتي وحاجتي « أَرُوضُهَا » ورِيَاضَةُ النفس مأخوذة من رِيَاضَةِ
الصفحه ١١٨ : :
إِنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ قَتْلِ النَّفْسِ
الزَّكِيَّةِ قَبْلَ
خُرُوجِهِ عليه السلام بِخَمْسَةَ عَشَرَ
الصفحه ٢١٠ : .
وَفِي حَدِيثِ
عَلِيٍّ عليه السلام « لَأَرُوضَنَ نَفْسِي رِيَاضَةً تَهِشُّ مَعَهَا إِلَى الْقُرْصِ إِذَا