الصفحه ٥٣ : هـ / ٩٥٠ م ، اشتهر بالمعلّم الثاني؛ لأنّه أوّل من شرح منطق
أرسطو في العالم الإسلامي ، والمدينة
الصفحه ٧٤ : والإنسان والمستقبل.
الأسس العامة
بعد عرض وشرح الخصائص العامة لفلسفة
التاريخ من منظور إسلامي ، نعلّل
الصفحه ١٣٩ : في شرح عقائد الإمامية ، ج ٢.
٤ ـ المصدر نفسه ، ج
٢ ، ص ٢٥٩.
الصفحه ١٧٨ : للأحاديث
الذّامّة للاستعجال ، وتجاوز النهج الحرفي في شرحها ، يقوداننا إلى حقيقة
الاستعجال الذي تدينه
الصفحه ٢٠٧ : في شرح هذه
الأسس في ضوء معطيات العقيدة المهدوية
الصفحه ٢٠٨ : وما فيه من شرح وتوضيح لحقيقة
الانتظار وأبعاده المختلفة.
والمقولة الثالثة : تعجيل الظهور : كهاجس
من
الصفحه ٢١٣ : الإسلامية ، ١٤١١ هـ.
٣٣. العاملي محمّد
حمود
الفوائد البهية في شرح عقائد الإمامية ،
ط ١ ، بيروت ، مركز
الصفحه ٤٧ : القديم إلى أنّ
المقصود بالملك : داود عليهالسلام
، وابن الملك : سليمان عليهالسلام
، ولكن القرائن
الصفحه ٥٦ : على فكرة المهدي ـ (٢) ، وفي عهد هذه الدولة ظهر الفيلسوفان
المشهوران ـ ابن الطفيل ـ و ـ ابن رشد ـ ، وقد
الصفحه ٥٥ : ـ ـ فلمّا جاء دور المنصور بعد السفّاح اِستغلّ شيوع كلمة المهدي
عند الناس واعتقادهم فيها فلقّب ابنه بالمهدي
الصفحه ١٨٧ : الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
) [ الروم ].
اللّهم فأظهر لنا وليّك ، وابن وليّك
الصفحه ٢١١ : سعادة ).
٤. ابن خلدون عبد
الرحمن بن محمّد
مقدمة ابن خلدون ، بيروت ، دار إحياء
التراث العربي ، ١٤٠٨
الصفحه ١٩ : ـ (٣).
__________________
١ ـ ابن منظور ،
لسان العرب ، ط ١ ، مج ١ ، ص ١١٣.
٢ ـ المصدر نفسه.
٣ ـ المعجم الوسيط ،
مادة : أرخ.
الصفحه ٢٠ : .
يقول ابن خلدون : ـ اعلم أنّ فنّ
التاريخ غزير المذهب ، جسيم الفوائد ، شريف الغاية ، إذ هو يوقفنا على
الصفحه ٢١ :
والعلل المباشرة والعامة (٢).
كما نلمح هذه النزعة عند ابن خلدون في
تعريفه للتاريخ : ـ في ظاهره لا يزيد