الصفحه ١٤٥ : حيرة وضلال ، كذلك الناس زمن
المهدي عجل الله تعالى فرجه ، عن الصادق عليهالسلام
: قال رسول الله
الصفحه ١٧٦ : الفرج
ولا تيأسوا من روح الله؛ فإنّ أحبّ الأعمال إلى الله انتظار الفرج ـ (١) ، وعن رسول الله
الصفحه ١٩٧ : لحركة الرسول في
التاريخ وتتويج لجهوده التأسيسية المباركة.
أمّا الدلالة الثانية المتعلّقة بتسمية
جيش
الصفحه ١٤ : الحكمة من أي وعاء نزلت ـ ، و ـ أطلب العلم ولو في الصين ـ ،
وقال تعالى في كتابه الكريم : (
قُلْ يَا
أَهْلَ
الصفحه ٤٤ : المقدّس ـ دُلّني يا مزدا على قائد مخلّص حكيم متلطّف يقودني
إليك ـ (٣)
، ـ اجعلنا من الذين يجدّدون هذا
الصفحه ٤٩ : الجداء ، فيقيم الخراف عن يمينه ، والجداء عن اليسار ثمّ يقول
الملك للذين عن يمينه : تعالوا يا مباركي أبي
الصفحه ٧٧ : : ( يَا
أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ) [ الانشقاق ].
ومن
الصفحه ٨٨ :
( قُلْ يَا قَوْمِ
اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ
الصفحه ٩٠ : ولا يكون البدلاء
مثلهم.
( يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ
الصفحه ٩٦ : عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ * قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ
الصفحه ٩٧ : الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ
الصفحه ١٠٠ : تتحرّك فيه : عدم الخضوع لغواية الشياطين ودواعي الانحراف.
( يَا بَنِي آدَمَ لَا
يَفْتِنَنَّكُمُ
الصفحه ١١٤ :
أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا
لَكُمْ مِنْ إِلَ هٍ غَيْرُهُ إِنِّي
الصفحه ١١٧ : مع داود وسليمان ، ( يَا دَاوُودُ إِنَّا
جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ
الصفحه ١١٩ :
( وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ
دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ