الصفحه ١٩٩ : الملائمة للزمان وحاجات العصر ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله : ـ يا حذيفة لو لم
يبق من الدنيا إلا يوم
الصفحه ٢٠٤ : أن يقوم صاحب هذا الأمر كان بمنزلة من كان قاعداً في عسكره ،
وفي رواية أخرى بمنزلة من استشهد مع رسول
الصفحه ١٤٨ : للاحتجاب ، ـ
بنفسي أنت أمنية شائق يتمنّى ، من مؤمن ومؤمنة ذَكَرَا فحيا ، فأغثْ يا غيّاث
المستغيثين عبدك
الصفحه ٧٦ : ....
( وَإِلَى عَادٍ
أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَ هٍ
غَيْرُهُ أَفَلَا
الصفحه ١١٨ :
( يَا قَوْمِ ادْخُلُوا
الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا
الصفحه ٦٧ :
يقول تعالى على لسان
نوح : ( قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ
مُبِينٌ * أَنِ اعْبُدُوا
الصفحه ١٢٨ : على الناس زمن الغيبة :
عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : ـ إنّ القائم
يلقى في حربه ما لم يلق رسول
الصفحه ٧٠ : الصراع بين إبليس وآدم ، ( أَلَمْ
أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ
الصفحه ١٢٢ : بعض النصوص نذكر منها:
أوّلاً
: حديث ـ يا علي سيكون بعدي اثنا عشر
إماماً ، ومن بعدهم اثنا عشر مهدياً
الصفحه ١٢٦ : في أُمّتي المهدي يخرج يعيش خمساً أو سبعاً أو تسعاً فيجيء إليه رجل
فيقول : يا مهدي أعطني قال فيحثي له
الصفحه ١٣٢ : لصاحب هذا الأمر غيبتين ـ (٢).
وعن حازم بن حبيب عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : ـ يا حازم
إنّ لصاحب
الصفحه ١١ :
ورسول ، وأنّه إذا
كان هو القانون الخاتم فلابدّ له من حفظ بالنصّ وبالمضمون حفظاً معصوماً ، كما كان
الصفحه ٥٤ : الرّسول مابين يديه من بشارات ، وأعطاها
مداها الواقعي وتفاصيلها التي تفتقر إليها الأديان السابقة.
لقد
الصفحه ١٠٩ :
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ
عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ
الصفحه ١٢٠ : المرحلة كان إعلان الرسول صلىاللهعليهوآله رسالة الإسلام
تتويجاً لجهود الأنبياء ، ( مَا كَانَ مُحَمَّدٌ