الصفحه ١٣٧ : عليهمالسلام
تعلّل الغيبة بالخوف من القتل والخوف من الذبح وما قارب هذا المعنى ، وهي تؤكّد
أنّ الإمام بما هو
الصفحه ١٦٣ : بالإمام ونحن
ننتظرهُ الاقتداء به ، فهو الأسوة والنموذج المحتذى في صبره وثباته وآماله ومشروعه
ومقاطعته
الصفحه ١٨٧ :
أدعية لتعجيل الفرج
وظهور الإمام
منها ما جاء في دعاء العهد : ـ اللّهم
أرني الطلعة الرشيدة
الصفحه ١٩٦ : من زبر الحديد ، وأعطي قوّة أربعين
رجلاً ـ (٣)
، فهم يتحلّون بالشجاعة والطاعة المطلقة للإمام والانقياد
الصفحه ١٩٩ : في ظهور الإمام.
عن أبي عبد الله عليهالسلام : ـ والله ليغيبنّ
سبتاً من الدهر ، ولا يخملنّ حتّى
الصفحه ٢١١ : سعادة ).
٤. ابن خلدون عبد
الرحمن بن محمّد
مقدمة ابن خلدون ، بيروت ، دار إحياء
التراث العربي ، ١٤٠٨
الصفحه ٦٨ : معروفاً في ذاته وصفاته وآفاق حركته وانتصاراته ، إنّه
الإمام الثاني عشر : محمّد بن الحسن العسكري عجل الله
الصفحه ١٤٤ : عنه بلحاظ تاريخ الإمام الخاص.
اللحاظ
الأوّل : مارس خطّ الشهادة المتمثّل في الأنبياء
والأوصياء في
الصفحه ٢١٢ :
الأمة والإمامة ، بيروت ، دار الأمير ، ١٤١٣
هـ / ١٩٩٢ م.
١٥. شلبي أحمد
مقارنة الأديان اليهودية
الصفحه ١١١ : فجر الرسالة
الإسلامية ومبعث النبي محمّد صلىاللهعليهوآله
إلى يومنا هذا ، وهذه المرحلة تعتبر تتويجاً
الصفحه ١٥٩ : ـ (٢).
عن أبي جعفر محمّد بن علي عليهالسلام : ـ واللهِ
لتميّزنّ ، واللهِ لتمحّصنّ ، واللهِ لتغربلنّ كما
الصفحه ١٧١ : : ( يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ ) [ الإسراء ] ، فمن عرف إمامه كان كمن
هو في فسطاط القائم
الصفحه ٤٩ : فحينئذٍ يجلس
على كرسي مجده ، ويجتمع أمامه جميع الشعوب ، فيميّز بعضهم من بعض ، كما يميّز
الراعي الخراف من
الصفحه ٥٩ : ، مما يفتح أمام القانون فرصة
الوصول التدريجي إلى إدراك العدل الحقيقي والتذليل الكامل للبشرية ـ (١) ، ومع
الصفحه ٨٣ : بين الأنبياء والأحبار ، بين النبي والعالم ، وهي درجة
الإمام.
فالأنبياء والأئمة والعلماء يمثّلون