الصفحه ٢٢ :
القسم الثالث : فلسفة التاريخ
لا يكتفي الباحث في هذا القسم من
الدراسات التاريخية بتفسير الأحداث
الصفحه ٣١ : ، ولذلك لم تخل حضارة من
الحضارات من معبد ، قد تخلو من مسرح أو ملعب ، ولكنّها لا تخلو ألبتة من مكان
لتقديس
الصفحه ٤٩ :
المساكن ، ولكن هذه كلّها مبتدأ الأوجاع ، وحينئذٍ يسلمونكم إلى ضيق ويقتلونكم
وتكونون مبغضين من جميع الأمم
الصفحه ٦٧ : اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ * يَغْفِرْ لَكُمْ
مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى
الصفحه ١١٣ : إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ
مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ
الصفحه ١٢٠ :
هـ. من النقلات النوعية الحاصلة في هذه
المرحلة حديث هؤلاء الأنبياء عن المستقبل المشرق للبشرية
الصفحه ١٢٥ :
أن نحيط ببعض
التفاصيل عن هذه المرحلة الأخيرة من التاريخ الإنساني مرحلة المجتمع العادل خاصّة
حقبة
الصفحه ١٦٦ :
القائم عجل الله
تعالى فرجه ، ولذلك اعتبر الإمام الخميني قدسسره
في كثير من خطاباته وبياناته أنّ
الصفحه ١٦٧ : أساسي من شروط تحقّق اليوم الموعود ألا وهو وجود القائد
المعصوم نفسه ، فالغيب تدخّل لحفظ هذه البقية
الصفحه ١٦٨ :
بدرجة عالية من
الكمال إلا أنّ ذلك لا يمنع من تكامله إلى درجة أرقى ، يقول الشهيد السيد محمّد
الصدر
الصفحه ١٧٩ : يتعجّلون الأمر دون زجر من الأئمة لا
لشيء إلا لأنّ هذا الشعور لم يصل إلى حدّ التورّط في حركات انفعالية يكون
الصفحه ١٨٢ :
بعد تخطّي هذا الطرح السلبي لمبدأ ـ
تعجيل الفرج ـ والكشف عن المغالطات التي تنخره من الداخل لنحاول
الصفحه ١٨٧ :
أدعية لتعجيل الفرج
وظهور الإمام
منها ما جاء في دعاء العهد : ـ اللّهم
أرني الطلعة الرشيدة
الصفحه ١٩٢ :
حنظلة : ـ سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث فتحاكما إلى
الصفحه ٩ :
منها قوله عزّ من قائل : ( قُلْ يَا
أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا